نسمة عبد المعطي

أنا مواطنه مصريه أعمل صحفية
أقولها بأعلى صوتى نعم
سأقف بجانب الجيش و الشرطة المصرية وألتف حولهما وأدعمهما بكل طاقتى و إن كان لهم بعض الأخطاء وأنا اعترف أن هناك خلل و تقصير ولكن هذا وارد فى بلد طغى عليها الإرهاب وإنتشر فى ربوعها . تحت مسمى الدين . منذ عام مضى و قبل هذا العام نعلم جميعا فساد الثلاثون عام الماضية و من أجل القضاء على هذا الفساد قمنا بثورتين للعلو بشأن البلاد وإعادة حريتها المسلوبة ؟

ولكن بحكم عملى الصحفى سوف أحمل رسالة أسرد بها تاريخ هذه الجماعات الإرهابيه لكل فئات الشعب الذين يتسمون بالفطرةو الطيبة القلبية و الذين يصدقون من يمارس أكاذيبه فى العبث بعقولهم ب إسم الدين ولكن أى دين يتحدثون عنه هل هناك دين أخر ينتمون اإيه و يطلقون على انفسهم الجماعات الاسلاميه . ؟ أم انهم يستغلون الحب الفطرى للدين الاسلامى و يلعبون على هذا الوتر ؟
أفيقو ايها الجهلاء !!
اإها مصر يا سادة . و هم ايضا شعب مصر العظيم
صدق الحجاج ابن يوسف الثقفى عندما قال عنهم هادمى الأمم و ما اأى عليهم قادم بخير إلا التقموه كما تلتقم الأم رضيعها و ما أتى عليهم قادم بشر إلا أكلوه كما تأكل النار أجف الحطبو هم أهل قوة و صبر و جلدة و حمل…و لايغرنك صبرهم و لا تستضعف قوتهم،فهم إن قاموا لنصرة رجل ما تركوه إلا و التاج على رأسه،و إن قاموا على رجل ما تركوه إلا و قد قطعوا رأسه،فأتقى غضبهم و لا تشعل نارا لا يطفئها إلا خالقهم،فأنتصر بهم فهم خير اجناد الارض و أتقى فيهم ثلاثا

1- نسائهم فلا تقربهم بسوء و إلا اكلوك كما تأكل الأسود فرائسها
2- ارضهم و إلا حاربتك صخور جبالهم
3- دينهم و إلا احرقوا عليك دنياك