نقلته لكم /سماح الصازي
تحدث صاحب الاسم المستعار “نيوتن” في احدي الصحف عن الرأسمالية في البلاد. قائلا إن “قبل 1952 كان في مصر طبقة غنية وأخرى فقيرة. بعدها أصبح الجميع فقراء. دمرنا المجتمع القديم. عجزنا عن بناء أي جديد. من يومها ونحن في دائرة مفرغة”. وأضاف: “باسم العدالة الاجتماعية. ارتكبنا الفظائع”.
قال الكاتب عبد الله السناوي في مقالة نشره إن الإعلام المصري تسبب في تقويض مكانته. وأوضح أن فكرة “سيطرة” الإعلام المصري ليس لها وجود الآن، مع تزايد أعداد المحطات الدولية الناطقة بالعربية التي بدأت تستأثر بمساحات إضافية أكبر مما كان لها من قبل. ونبه السناوي إلى أن الافتقار الشديد للمهنية والتشجيع على التسلية الرخيصة جعلت وسائل الإعلام المصرية لا تكتسب احترام مجتمعها، ولا أن تؤثر عليه أو تدعو إلى وحدته في وقت الأزمات.
وفي جريدة أخري عارض عماد الدين أديب في مقاله، قانون بناء الكنائس، وقال: “القانون، كما صدر، هو امتداد لذات القوانين التي ثار عليها الأقباط لسنوات طويلة، لأنه صورة طبق الأصل من الاعتراضات التاريخية للكنيسة والشعب القبطي وبقية ممثلي الطوائف”، مثل استمرار إعطاء السلطة الإدارية للدولة الكلمة الأخيرة في منح تراخيص البناء وأعمال الترميم، وربط مساحة الكنيسة بعدد أهل المنطقة من المسيحيين. وأشار أديب إلى أن مسيحيي مصر أغلبهم من الأقباط الأرثوذكس، ما يجعل أي أمل للمسيحيين الكاثوليك أو البروتستانت ضعيف أو شبه معدوم في مناطق كثيرة. وأشار أديب إلى أن مسيحيي مصر أغلبهم من الأقباط الأرثوذكس، ما يجعل أي أمل للمسيحيين الكاثوليك أو البروتستانت ضعيف أو شبه معدوم في مناطق كثيرة. وأشار إلى أن الاعتراضات على القانون شملت أصوات قبطية في البرلمان، وفي المجتمع المدني، وفي المهجر.
التعليقات