كتب صبري جاد
يمثل قطاع المعاشات جزء كبير من الشعب المصرى سواء كان معاش قطاع خاص او قطاع حكومى فهم يواجهون ظروف صعبة سواء عند انهاء اجراءت المعاش او فى قيمة المعاش السوقية بالنسبة لاسعار السلع والخدمات او فى طريقة صرف المعاش فى كل الحالات عذاب وشقاء ومعاناة ومدينة زفتى تختلف عن غيرها فى معاناة وشقاء اصحاب المعاشات فلايوجد بها قومسيون للكشف الطيى على اصحاب المعاشات الغير حكومى مما يسبب عذاب فى السفر الى المحلة وطنطا للمواطن صاحب الحق فى المعاش وانتظار الدور بالشهور مما يحعل حياته مستحيله فمن اين يعيش متطلبات الحياة فى هذة الشهور وقد تستمر سنوات والكارثة ان كل هذا الشقاء والمعاش لايتعدى ٥٠٠ جنية مبلغ لا يفى بمتطلبات الحياة فى ظل غلاء السلع والخدمات والادوىة التى تعتبر وجبة اساسية لطالب المعاش ومن الغريب ان طريقة صرف المعاش مهينه وغير ادمية سواء كانت من ميكنة البوسطة او التامينات فالازدحام ونار الشمس ومخاطر الطريق تسبب مخاطر لهم ونتجة للكارثة الاسواء وهو المعاش الحكومى فكيف بموظف يصل للستين وعنده امراض واولاد فى الجامعات وبنات على وش جواز ينزل مرتبة فى حالة المعاش الى ربع المرتب لايكفى لاى احتياحات من علاج ومصاريف حياة فى ظل هذا الغلاء الفاحش والكارثة الكبرى لايوجد وحدة معاشات وتامينات لتخليص احراءت المعاش الحكومى فبعد هذا السن والمرض يسافر المواطن طنطا عشرات المرات لانهاء الاوراق ولذا لابد ان تهتم الدولة باصحاب المعاشات بوضع حد ادنى للمعاشات لايقل عن ١٢٠٠جنىة وان تسترد اموال المعاشات المقدرة ٦٤٢مليار وكذلك وحود قومسيون فى كل مدينة يخدم اهالى المركز ولابد من وضع سياسية ماليه للمعاش الحكومى ان يكون المعاش يفى بمتطلبات الحياة ولايقل كثيرا عن المرتب ويجب التنوية ان فى الطريق لانهاء انشاء وحدة بمدينة زفتى بجوار شركة الكهرباء لانهاء احراءت المعاش الحكومى لموظفى زفتى فى خلال العام القادم
الرئيس عبد الفتاح السيسي يرسل برقية تھنئة للمملكة العربية السعودية بمناسبة فوزها بتنظيم بطولة كأس العالم
14 ديسمبر 2024 - 3:52م
التعليقات