الأربعاء الموافق 05 - فبراير - 2025م

إبراهيم فياض يكتب الراحة في طاعة الله

إبراهيم فياض يكتب الراحة في طاعة الله

 كل الناس بتدور علي الراحةوكله بيسعى عشان يحس بالراحة النفسية والإجتماعية والإقتصادية ولكن عندما تلجأ إلى الله يكن معك الله في كل الأمور سوء كانت في الدنيا والآخرة عمرك سألت نفسك هى إيه الراحه دى 

الراحه هى شعور بيحصل للإنسان في تصرفاته 

 هادئ بيضحك -مقبل علي الحياه -عارف ياخد قرار -عنده نشاط إجتماعي وبدني وذهني 

كل دى حاجات بتحصل للإنسان المرتاح 

 طيب يبقي مرتاح أزاي سؤال يطرح نفسة هل من إجابة مقنعة في سؤال يشغل بال الكثير من الناس عن الراحة سوء كانت من الأسعار وعدم البركة في الأشياء مثل زمان يقول البعض بأن زمان كان في خير وبركة لما أليس الزمان واحد والرب واحد هل إختلفت العبادات والمعاملات 

اجابتك علي السؤال ده هى اللى محتاجه سعى وتدريب تعالى اقولك بقي ترتاح ازاى احنا قولنا الراحه شعور وإحنا عارفين إن الشعور بيجى لما تركز في فكره من دخلك حتي تحاكي الطبيعة 

يبقي تمرن نفسك إنك تفكر في حاجات أما تركز معاها تحس بالراحة مثل التفكير في الصلاة والذكر والبركة والسماء والأرض والبحر والموت ولازم تفكر في اللحظة اللتي تعيشها بلاش تقلب في ماضى يزعلك ولا تجيب مستقبل يخوفك كمان فكر في أن إللى بيحصل في حياتك مكتوب من الله يبقي خير دى فكره عظيمه أما تركز فيها هترتاح وهتريح نفسك من كل شئ لأن كل شئ مخلوق بقدرية من رب البرية

ولا بد أن تفكر أن المستقبل بيد الله وأنت تعمل المطلوب منك والنتائج بتاعه ربنا كده سوف تكون في معية الله وللحديث بقية في حضرة الراحة الغالية نتكلم فيها عن الحب في حضرة الجمال والنفس والعقل والروح الرياضية

 التعليقات

 أخبار ذات صلة

[wysija_form id="1"]
إعلان خدماتي

جميع الحقوق محفوظة لجريدة البيان 2015

عدد زوار الموقع: 79613987
تصميم وتطوير