الجمعة الموافق 07 - فبراير - 2025م

أبرز محطات الغزل السياسي الذي سبق تطبيع الإمارات مع إسرائيل

أبرز محطات الغزل السياسي الذي سبق تطبيع الإمارات مع إسرائيل

أبرز محطات الغزل السياسي الذي سبق تطبيع الإمارات مع إسرائيل

عبدالعزيز محسن

مساء أمس الخميس 13 أغسطس 2020 وعبر اتصال هاتفي، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اتفاقية بين أمريكا وإسرائيل ودولة الإمارات، بداية التطبيع الكامل مع “حليفَي أمريكا”. الخطوة التي وصفها بـ”التاريخية” جاءت ختاماً لعقود من العلاقات الإماراتية الإسرائيلية السرية.

أعلنها أولاً ترامب عبر حسابه على تويتر، وأتبعه نتنياهو بتغريدة هو الآخر على تويتر بدقائق، ثم نشرت الوكالة الرسمية الإماراتية إعلان الاتفاقية التي ستغير مصير المنطقة.

نستعرض في هذا التقرير محطات في تاريخ العلاقات الإماراتية الإسرائيلية، إذ شهد العام 2019 تحديداً تطورات عديدة وتسارعاً في الأحداث جعل التطبيع أمراً حتمياً ومسألة اختيار الوقت المناسب لإعلانه.

تاريخ العلاقات الإماراتية الإسرائيلية
2020
في 9 أغسطس  2020، احتفلت أوساط إعلامية في إسرائيل بعد الإعلان عن تنظيم أول صلاة سبت في دبي، لتكون بذلك أول صلاة في الخليج، وذلك بعد افتتاح كنيس دبي لليهود. وكانت وكالة الأنباء الإماراتية أعلنت موعد إنشاء أول معبد يهودي رسمي في البلاد والأكبر بالمنطقة، على أن يُفتتح العام 2022 ضمن نطاق مجمع للأديان يطلق عليه “بيت العائلة الإبراهيمية” في أبوظبي، سيضم مسجداً وكنيسة والكنيس اليهودي.
في 25 يونيو 2020، أعلنت وكالة أنباء الإمارات الرسمية (وام)، الخميس، عن توقيع اتفاقية تعاون بين شركتين في الإمارات العربية وشركتين إسرائيليتين؛ “لتطوير البحث والتكنولوجيا لمكافحة وباء كوفيد 19″؛ وهو ما أكده رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مضيفاً أن هذا التعاون سيشمل إلى جانب جهود مكافحة الكورونا مجالات البحث والتطوير والتكنولوجيا.
في 13 يونيو 2020، نشر سفير الإمارات لدى الولايات المتحدة، يوسف العتيبة، مقال رأي له على صحيفة “يديعوت أحرونوت”. المقال كان باللغة العبرية، في خطاب مباشر مع الإسرائيليين، والذي شكَّل اعترافاً صريحاً لا لبس فيه بقرب نية الإعلان عن إشهار تطبيق العلاقات الإماراتية الإسرائيلية.
2019
في أواخر العام 2019، ذكرت القناة العبرية أن الإدارة الأمريكية توجهت إلى الإمارات والبحرين وسلطنة عمان والمغرب، بطلب يقضي بتوقيع اتفاقية عدم اعتداء بينها وبين إسرائيل. ثم نقلت صحيفة “الجريدة” الكويتية عن مصادر رفيعة المستوى، أن “المبادرة الإسرائيلية لتوقيع اتفاقيات عدم اعتداء مع الدول الخليجية لقيت رداً سلبياً من الدول الخليجية التي عُرِضت عليها”. لكن الإمارات أكملت المسيرة فأرسلت فريقاً لمناقشة التفاصيل.
في 21 ديسمبر 2019، نتنياهو ينشر تغريدة يرحب فيها “بالتقارب بين إسرائيل والكثير من الدول العربية”، رداً على تغريدة لوزير الخارجية الإماراتي عبدالله بن زايد، أشار فيها إلى تقرير بصحيفة The Spectator عن “تحالف عربي إسرائيلي جديد في الشرق الأوسط”.
وفي 15 ديسمبر 2019، ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، أن وفداً من كبار المسؤولين في وزارة العدل الإسرائيلية توجهوا إلى الإمارات العربية المتحدة؛ للمشاركة في مؤتمر دولي حول مكافحة الفساد، ينظَّم بأبوظبي. وأضافت الصحيفة العبرية أن “دينا زيلبر، نائبة المدعي العام، تترأس الوفد الإسرائيلي، الذي يضم مسؤولين كباراً من القسمين الجنائي والدولي في النيابة العامة الإسرائيلية”.
في 10 ديسمبر 2019، أعلنت إسرائيل مشاركتها في معرض “إكسبو دبي 2020″، مشيرة إلى أن المدير العام لوزارة الخارجية الإسرائيلية يوفال روتيم، زار دبي، في إطار الاستعدادات للمعرض.
تطبيع فضائي:

في 25 سبتمبر 2019، انطلق رائد الفضاء الإماراتي هزاع المنصوري إلى محطة الفضاء الدولية، حيث قضى 8 أيام ضمن بعثة فضاء روسية شاركت فيها رائدة الفضاء الإسرائيلية جيسيكا مائير.
في مطلع يوليو 2019 وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتز، زار أبوظبي؛ للمشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة لشؤون البيئة، والتقى مسؤولاً إماراتياً كبيراً، وطرح مبادرة للسلام الإقليمي. ونشر حساب “إسرائيل تتكلم بالعربية” على فيسبوك صوراً تُظهر الوزير بجامع الشيخ زايد الشهير في أبوظبي.
تطبيع رياضي:

في 14 مارس 2019، ظهرت بوادر التطبيع الرياضي بعدما نشرت إسرائيل صورة للوفد الرياضي الإسرائيلي بالإمارات (25 لاعباً) والذي حضر للمشاركة في بطولة الأولمبياد الخاصة، تلاها في مايو/أيار من ذلك العام، مشاركة دراجين إماراتيين وبحرينيين في طواف إيطاليا الشهير، الذي استضافته إسرائيل بالقدس.
2018
في نوفمبر 2018، كشف القناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي، أن إسرائيل وقَّعت اتفاقاً لمد خط أنابيب بحري- هو الأطول من نوعه في العالم- لنقل الغاز من إسرائيل إلى أوروبا، وذلك بدعم من الاتحاد الأوروبي وبتمويل من أبوظبي.
وقد بادر إلى هذه الخطوة وزير الطاقة الإسرائيلي يوفال شتاينس، الذي قدَّم المقترح للاتحاد الأوروبي في مؤتمر بالعاصمة الإماراتية، التي وافقت على المقترح، وخصصت 100 مليون دولار لهذا الغرض، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية.

2017
نفذت القوة الجوية لإسرائيل والقوة الجوية لدولة الإمارات العربية المتحدة تدريبات مشتركة مع القوات الجوية للولايات المتحدة وإيطاليا واليونان، في اليونان، أطلق عليها اسم “إينيوهوس 2017”.
كما شارك فريق رياضي إسرائيلي في ﺑﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﺠﻮﺩﻭ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ بالإمارات، واكتفت السلطات بمنع الرموز القومية الإسرائيلية، كرفع العلم والنشيد الوطني؛ لاعتبارات “أمنية”. ثم سارع رئيس اتحاد الجودو الإماراتي، محمد بن ثعلوب، لتهنئة نظيره الإسرائيلي بالنتائج التي حققها اللاعبون الإسرائيليون في نسخة 2017.
2016
في أغسطس 2016، شارك طيارو سلاح الجو الإسرائيلي والقوة الجوية الإماراتية في تدريبات العلم الأحمر المشتركة مع طيارين من باكستان وإسبانيا في نيفادا بالولايات المتحدة.
أما في يناير 2016، فزار وزير الطاقة الإسرائيلي شخصياً الإمارات العربية المتحدة بموقع مقر الوكالة الدولية للطاقة المتجددة في أبوظبي.
2015
في نوفمبر 2015، كان الإعلان شبه الرسمي من طرف واحد فقط، إذ أعلنت الخارجية الإسرائيلية افتتاح ممثلية دبلوماسية لـ”تل أبيب” لدى وكالة الأمم المتحدة للطاقة المتجددة “إيرينا”، التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، في الوقت الذي أكدت فيه الإمارات وقتها عدم وجود علاقات دبلوماسية بين الطرفين، إلا أن الخطوة اعتُبرت بدايةً للتطبيع الناعم من بوابة العلاقات التجارية والاقتصادية.

2014
سبق هذا الإعلان في عام 2014 توقيع اﻹمارات عقداً مع شركة Verint Systems المتخصصة في الأمن الإلكتروني، والتي تُدار من إسرائيل، بقيمة أكثر من 100 مليون دولار.

وباعت شركة NSO Technologies Ltd الإسرائيلية برنامجها الخاص بالمراقبة إلى الإمارات، بحسب ما أكدته صحيفة Forbes. ومن الجدير ذكره أن هذه الشركة تورطت في اختراق 1400 حساب Whatsapp لناشطين ومعارضين معظمهم عرب، بحسب ما أعلنته شركة واتساب في العام 2019.

وكانت صحيفة أمريكية ذكرت أن إسرائيل “زودت الإمارات بآلاف الكاميرات، ومجسات إلكترونية، وأدوات إلكترونية متخصصة في قراءة لوحة الترخيص للسيارات، وتم تنصيبها على طول الحدود وفي مناطق واسعة بأبوظبي، وغالبيتها تمت صناعتها وتطويرها في إسرائيل”.

كل هذه الإعلانات كانت تتجاهلها السلطات الأمريكية، تاركةً التسريبات الإسرائيلية بلا تأكيد ولا نفي.

2012
في 28 سبتمبر عام 2012، وعلى هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، التقى وزير الخارجية الإماراتي، عبدالله بن زايد، مع نتنياهو، بحسب صحيفة “هآرتس”، وتحديداً في فندق “ريجنسي”.

وذكرت الصحيفة أن اللقاء تأخر سنتين عقب اغتيال القيادي في حماس، محمود المبحوح بدبي عام 2010. وبحسب المصادر التي سرَّبت الخبر، فإن اللقاء تمحور وقتها حول المسألة الإيرانية والتهديد الذي تشكله لدول الخليج وإسرائيل، الاتحاد الذي سيشكل نواة لنحو عقد من التقارب الخفي انتهى بإشهاره في 13 أغسطس 2020.

محمد دحلان ونقطة التحول
في الواقع، فإن عدة دول خليجية، بعد اتفاقية أوسلو بين الفلسطينيين والإسرائيليين عام 1993، ارتبطت مع إسرائيل بنوع من العلاقات وفق حسابات خاصة بكل دولة على أسس حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة، عاصمتها القدس الشرقية، بحسب حدود ما قبل 5 يونيو 1967.

ولكن تاريخ العلاقات الإماراتية الإسرائيلية”السرية” خارج إطار الدبلوماسية الرسمية طويل، إذ اتخذت على عاتقها في العقد الماضي أن تقود حافلة التطبيع قبل إعلانه رسمياً.

وما التعهد الذي قدَّمه بن زايد في الاتفاقية بأن يقود جهود إقناع الدول المحيطة، بالتطبيع هي الأخرى، إلا إقرار بما كانت تتناقله وسائل الإعلام طوال السنوات الماضية، وسط صمت رسمي مدوٍّ.

ويعتقد مراقبون أن التحول الأبرز في العلاقات الإماراتية الإسرائيلية تعاظَم بعد وصول رجل الأمن الفلسطيني السابق، محمد دحلان، إلى الإمارات، في أعقاب فصله من منظمة التحرير الفلسطينية، في يونيو 2011، وتعيينه مستشاراً أمنياً لولي عهد أبوظبي، محمد بن زايد.

وكان قد تم فصله من المنظمة؛ على خلفية تورطه في ملفات فساد مالي وتعاون سري مع إسرائيل، عندما كان قائداً للأمن الوقائي بقطاع غزة بين عامي 1994 و2001، ثم مستشاراً للأمن الوطني في السلطة الفلسطينية ومناصب أخرى بمنظمة التحرير.

وبهذا الاتفاق تصبح الإمارات ثالث دولة ذات علاقات مع إسرائيل بعد مصر والأردن.

 التعليقات

  1. يقول من هناك1:

    عاجل جدا-

    صراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والثقافات والاقليات والطوائف ومكافحة الفساد وحقوق الانسان—اممى عالمى دولى -استقلاليه مؤسسيه

    الهيئات الدوليه ووكالات الانباء العالميه والدوليه-

    لاعداء انسانى مع اليهود والصهاينه لان اليهود هم اعداء الله اعداء الرب سبحانه وتعالى–

    فى عنوان بارز خطير جدا حيث صرح سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده رئيس مكتب مكافحة الارهاب الدولى الاعلى بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب ولعدم الافلات من العقاب سيادة -قائد النظام العالمى الجديد الحقوقى المناضل والثائر الاممى المستقل الكبير الايديولوجى والمقرر الاممى التشريعى السامى المرجعى البارز و الارفع بالامم المتحده مسؤول ومؤسس مركز مراقبة الانتخابات والاستفتاءات والاحصاء الاممى بالامم المتحده سيادة المايسترو الثائر المناضل الاممى و امين السر السيد-

    وليد الطلاسى–

    حسبما يدور الجدل حاليا بالاونه الاخيره بالنسبه للتطبيه مع اسرائيل وحكومة تل ابيب والعراب ترامب وكوشنر
    ذكر المصدر بان سيادة المحارب الرهيب وفتى الشرق العظيم وصاحب مصر شدد على

    ان امر التطبيع مع اليهود من خلال الحكام والطغاة سواء كانو عربا كما ال سعود او ال ثانى او ال صباح او ال نهيان او باقى حكام الخليج بالسلطنه والبحرين ا والحكام العرب كانو ام فرس او ترك وعجم وافارقه واسيويين فقد اكد سيادته وهو القيادى الاممى الثورى بالصراع بان امر التطبيع والعلاقات مع اسرائيل وحكومة تل ابيب من جميع هؤلاء الطغاة الحكام هو امر قائم سريا او هو قائم كما اليوم حيث برز علنيا فقط واما العلاقات سواءمن فوق او من تحت الطاوله هى قائمه منذ سنوات طوال فبوابة واشنطن هى تل ايب واسرائيل لاشك–

    اما ان يتصور هؤلاء الهلافيت الحكام الطغاة او من خلفهم اسيادهم من الصهاينه واليهود انه بالامكان اخضاع الشعوب والامه والمسلمين خاصه لهذا التطبيع بالقوه او بالمكر والخديعه هنا الجميع يكون غلطان فعلا وبقوه حيث يعتبر الطاغوت هنا قد فقد التركيز واضاع حساباته هو ونظامه المنهار الايل للسقوط–

    فالمسلمين خاصه وعامه وعلى راسهم العرب وهم ابناء عمومه من خلال الذبيح اسماعيل وجد اليهود اسحاق هم على خلاف عقائدى مع اليهود لان الرب جل جلاله سبحانه وتعالى هو الغاضب من وعلى اليهود بعد ان كان اليهود افضل البشر على الاطلاق حيث فضلهم الرب على العالمين اما اليوم فالامر مختلف جدا وماكشف هذا الاختلاف سوى القران العظيم الذى انزل على النبى محمد صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم —
    وعليه–
    فالرب العلى القدير هنا لايمكن ان يفكر المسلم او حتى غير المسلم بان يعلن انه فى حرب مع الرب سبحانه وتعالى لارضاء حاكم هلفوت صعلوك مايساوى القديمه هو ونظامه ايا كان من هؤلاء الطغاة الاقزام المطبعين الذين يوالون اليهود للبقاء فى كراسى الحكم والطغيان والارهاب والاجرام وخدمة اسيادهم العلوج والصهاينه بتقديم الاموال والثروات والمشاريع الكبرى لهم وقمع مواطنيهم وفرض الضرائب عليهم وكتم انفاسهم بالتواطؤ المعلوم مع تلك الشراذم المافونه من العلوج والصهاينه —
    والرب هنا توعد بالقران العظيم المسلمين بانه من يوال منكم هؤلاء فهو منهم اذن-

    وهنا الكارثه هنا سبب العداء اذن انه عقائدى لاذنب بل ولاعلاقه للمسلمين به فهو يخص اليهود وتاريخهم على مدى القرون الماضيه وعلاقتهم مع الرب جل جلاله سبحانه وتعالى وكيف وصل الامر لغضب الرب العلى العظيم على بنى اسرائيل–

    فمسالة العلاقات السياسيه هنا والتى لابد ان تكون ايضا بحدود تتابعها الشعوب بدقه والا فان الشعوب سوف ترى الوويلات والحروب الداخليه بسبب تلك العلاقه كما هو الحال اليوم بالامه وبالشرق الاوسط والفتن القائمه به معروف تماما من خلفها–لابل ومعروف تماما من ينفخ النار بها بين الاونه والاخرى انهم الهلافيت من الطغاة المطبعين-بل المحبين والعاشقين للصهاينه حيث يبتغون عندهم العزه وان تفتح لهم ابواب واشنطن وهنا ضعف الطالب والمطلوب امام قوة القوى العزيز سبحانه وتعالى–

    فاى طاغوت يقوم بفرض التطبيع اذن على الشعب فانه يحق للشعب على الفور الزحف المقدس على الطاغوت الواطى المنحط ذنب الصهاينه والعلوج وازاحته ونظامه فورا ماذا والا فان الرب جل وعلا سيجعل الجميع هنا فى اقتتال وفوضى يسبقها فقر وتنمر ومهازل كبرى وفساد عظيم ليهلك الله من يوالون من غضب الرب عليهم او صمتو على حاكمهم الطاغوت الموالى لاعداء الله
    وعندما يتم محاصرة سيادة الرمز الاممى الكبير بالرياض ويتم منع علاجه وسفره ويتلاعب ترامب والصهاينه باسمه بالتواصبل وبالمفوضيه بالامم المتحده بعلم وتواطؤ ال سعود وهلافيت وصعاليك الخليج ويجرى كل ذلك باوامر من واشنطن وترامب وكوشنر ونتنياهو فكما قلت سابقا فى تصريحاتى بانه عندما تروننى امد يدى للعامه والماره وانا محاصر فاعلمو ان هناك امر عظيم وتوقيت يرتعد منه الطواغيت وكلا لايعلم متى يكون دوره الذى يلعن فيه اللحظه التى اتى فيها للدنيا وعرف الحياه والحكم والدوله—-
    بلا ترامب بلا كوشنر بلا ال سعود بلا سودان بلا امارات بلا اردوغان بلا زفت فالجميع هم اسفل الجزمه ملعون سنسفيل الجميع على من اتى بهم حتى فوق البيعه–اى طاغوت يفرض التطبيع على الشعب الزحف الشعبى المقدس هو الحل فورااذن بلا تردد ولااخذ ولارد—

    هذا

    ولاصوت يعلو صوت المعركه والمواجهه والنزال وملعنة السنسفيل—قال تطبيع قال

    حيث انتهى ماصدر من مقتطفات التصريحات الناريه الثوريه حسب المصدر من قبل سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده رئيس مكتب مكافحة الارهاب الدولى الاعلى بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب ولعدم الافلات من العقاب سيادة -قائد النظام العالمى الجديد الحقوقى المناضل والثائر الاممى المستقل الكبير الايديولوجى والمقرر الاممى التشريعى السامى المرجعى البارز و الارفع بالامم المتحده مسؤول ومؤسس مركز مراقبة الانتخابات والاستفتاءات والاحصاء الاممى بالامم المتحده سيادة المايسترو الثائر المناضل الاممى و امين السر السيد-

    وليد الطلاسى–
    انتهى
    صراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والثقافات والاقليات والطوائف ومكافحة الفساد وحقوق الانسان—استقلاليه امميه دوليه عالميه مؤسسيه—

    حرر بتاريخه-
    امانة السر 2221 معتمد برقم 834ب–الرياض
    مسؤولة مكتب ارتباط 954ج تم سيدى منشور دولى
    مسؤولة مكتب حرك للبت الاعلامى 8544ب —تم سيدى منشور دولى-

    3220د-
    https://www.mc-doualiya.com/articles/20200817-%D9%83%D9%88%D8%B4%D9%86%D8%B1-%D9%8A%D8%AD%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%B9-%D9%85%D8%B9-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D9%84%D8%A3%D9%86%D9%87-%D8%B3%D9%8A%D8%B5%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD-%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF-%D9%88%D8%AF%D9%81%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9

 أخبار ذات صلة

[wysija_form id="1"]
إعلان خدماتي

جميع الحقوق محفوظة لجريدة البيان 2015

عدد زوار الموقع: 79647277
تصميم وتطوير