السجان / حسين الصاوى

فى سابقة هى الاغبى من نوعها اكدت الفنانة نادية الجندى انها اعتادت على الظهور امام الكاميرا امراءة قوية بينما هى فى الحقيقة ضعيفة ورمانسية كما صرحت فى نفس السياق بانها لم تقم بافعال فاضحة فى افلامها العديدة وهنا وجب علينا ان نذكر تلك الفنانة بأن معظم افلامها ان لم تكن كلها ساقطة ومضومنها مثير ومغرى وجنسية ساخنة .

نادية الجندى مشاهدها فى افلامها المشتركة مع الفنان فاروق الفيشاوى والفنان ياسر جلال ودورها فى فيلم خمسة باب مع عادل امام الفيلم الذى اثار ضجة ومنع من العرض بسبب مشاهدها الجنسية الكثيرة وتناست تلك العجوز صورها فى كل المحافل وايضا الافلام بالبكينى وقميص النوم والمايوة وغيرها من الصور المنتشرة على جوجل واليوتيوب خاصة افلامها مع فاروق الفيشاوى ومحمود حميدة الساخنة جدا .

ولدت نادية الجندي، أو نادية محمد عبد السلام الجندي كما هو مدون في بطاقتها الشخصية، في الرابع والعشرين من شهر مارس عام 1945 بدأت نادية الجندي مشوارها بمجموعة من الأدوار الثانوية على الشاشة السينمائية .

أول أدوارها كان في فيلم “جميلة” 1960 من إخراج يوسف شاهين ثم قدمت «عاصفة من الحب» و«المظ وعبده الحامولي» مع وردة و«الحب الخالد» مع حسن يوسف، و«أيام ضائعة» مع عماد حمدي، و«الخائنة» مع محمود مرسي، و«صغيرة على الحب» مع رشدي أباظة، و«فارس بني حمدان» مع سعاد حسني، ثم قدمت «ميرامار» مع شادية عام 1969 .

ولانها استمراءت الكذب والضحك على الدقون وفشلت محاولاتها فى تزييف الواقع قرر سجن البيان العمومى حبسها لكى ترجع لرشدها ولا تكذب مرة اخرى حيث انها هى من ابتدعت مشاهد الجنس والاثارة فى الافلام .