بقلم محمد مختار فليفل، استشاري وخبير قانون بدولة الامارات

منذ عقود ظهرت مظاهر الترابط والأخوه والمحبه التي تربط الشعبين الشقيقين المصري والإماراتي فظهرت الشراكة بين قيادتي البلدين بعدة مجالات مما كان له الأثر لترجمة الوحده الي سياسات وبرامج عمل طموحه علي أرض الواقع .

كما حرصت الدولة المصريه والإمارتية علي إبراز العلاقات كنموذج للتعاون الإستراتيجي بين الأشقاء العرب من ناحية وتاكيد إهتمامه بالتطوير والتنميه بين البلدين وفتح المجال التجارى والإستثمار بين البلدين ،

ونحن من خلال علمنا بالمجال القانوني بدولة الإمارات العربية المتحده نشيد بما تم إتخاذه بين البلدين الشقيقين بإتفاقية التعاون القانوني والقضائي بين البلدين .

حرصاً منهما علي تحقيق تعاون بناء بينهما المجالين القانوني والقضائي ورغبه منهما في اقامة ذلك التعاون عل اسس راسخه ومنها تبادل وزارتنا العدل في كل من الدولتين وتشجيع الزيارات والندوات ،

وكفالة حق التقاضي والمساعده القضائية والإنابات القضائية ، وإعلان الوثائق والاوارق القضائية وتبيليغها والإعلان والتبيلغ مع بيان كافة المعلومات اللازمة لتنفيذه نوع القضيه وجهات التنفيذ فكل مما كان له أثر إيجابي لتشيجع الإستثمار بين البلدين وأصبح مثال يحتذي به للصداقة والترابط.

سجل فى قائمتنا البريدية لتصلك آخر الأخبار