بقلم/عيد الدالى
فى ظل الضجة الإعلامية التى تجتاح الشارع المصرى الآن بعد قرار التحفظ على أرصدة الاعب السابق محمد أبوتريكة والثابت
بالمستندات انة شريك أصيل بشركة سياحة مملوكة لجماعة الإخوان الإرهابية يرى الشارع المصرى غالبية البسطاء أن من
يخطيء يحاسب وان ابن الإخوان وابن مبارك أمام القانون سواء
بينما ترى النخبة السياسية المعزولة عن الشارع أن المتاجرة بحب بعض جماهير الكرة إلى اللاعب هو مكسب شعبى فى حالة تضامنهم معة ستخسر النخبة الرهان وسيكون البرلمان القادم
صفعة على وجة نخبة تعلم أن أمة مصر فى خطر وهم مشغولون بالهطل وسيكتشفون أن الشعب يعى أن لا فرق بين نخبتة وابن مبارك وابن الإخوان وان ليس هناك خطوط حمراء سوى مصر.
التعليقات