أعد الملف / أبوالمجد الجمال
من المسئول الأول عن إنفجار لغم 800 إصابة 32 وفاة للأطقم الطبية وفقا لأحدث بيانا صادما للنقابة العامة للإطباء.أو 291 إصابة و 11 قتيلا وفقا لتصريحات وزيرة الصحة.
هل حكومة “مدبولي” أم وزارة الصحة أم نقص وضعف الإمكانيات ؟.فإذا كانت الأطقم الطبية المنوط لها علاج المصابين بفيروس “كورونا” تتعرض للإهمال في الإجراءات الإحتياطية الضرورية واللازمة لحمايتها من الإصابة بالعدوي والموت.فكيف يكون الحال بالمواطن الغلبان الذي ليس له سندا في هذا الوطن ولا حول له ولاقوة.ولمن يلجأ ويستغيث ؟.لتفضح مواجهة نارية بين نقيب الأطباء ورئيس الحكومة الأزمات التي يعانيها الأطقم الطبية أثناء مكافحة “كورونا” ليشتهد منهم 25 ضحية ويصاب 350 مصابا.وفق بيان لنقيب الأطباء وتصريحات مثيرة لأحد أعضاء مجلس النقابة.
ليشتعل وطيس حرب طراودة بين وزارة الصحة النقابة العامة للأطباء لغم الإتهامات في وجه الأولي.ليكشف نقيب الأطباء عن مالم يقال عن كواليس وأسرار اللقاء الناري مع وزيرة الصحة لتؤكد الأخيره علي حرص الحكومة والدولة علي إزالة كافة العقبات التي تواجه الجيش الأبيض في حربه مع الوباء.بعد أن فحر النقيب ألغام الأزمات التي تواجههم في وجه الوزيرة.ليخرج النقيب من اللقاء بفتح قناة تواصل بين النقابة والوزارة لرصد العقبات التي تواجه الأطقم الطبية وإزالتها أولا بأول.يكشف عضو مجلس النقابة
“كريم مصباح” إرتفاع جديد في معدلات الإصابات للأطقم الطبية ليقغز لنحو 372 إصابة.مقابل 32 حالة وفاة بعد إستشهاد مدرس الفارما بكلية طب الأزهر بدمياط الدكتور “محمد عنتر”.لنتفجر ألغام إستقالات جماعية لأطباء داخل مستشفي المنيرة العام تفضح أضحية وزراة الصحة بالأطقم الطبية عبر تعسفها وتعنتها في إجراءات عزلهم ومسحات ال “PCR“.وعدم توفير المستلزمات الطبية اللازمة لحمايتهم وتكليف معظهم في غير تخصصاتهم بدون تدريب.وتجاهل مطالبهم المشروعة في توفير الحماية الأمنية والتعويضات الأمنية وعدم تفعيل .ليؤكدوا علي إمتناعهم عن العمل حتي قبول الإستقالات الجماعية أو تلبية كافة مطالبهم المشروعة والقانونية واللازمة لحمايتهم.في المقابل نفي مدير المستشفي “أشرف شفيع” في تصريحات صحفية تلقيه رسميا أية إستقالات فردية أوجماعية من أطباء المستشفي علي خلفية وفاة طبيبا به متأثرا بإصابته ب “كورورنا”.ومؤكدا علي إستمرار العمل بالمستشفي بشكل طبيعي.ليفتح عضو مجلس النقابة العامة للأطباء الدكتور “إبراهيم الزيات” النار علي وزارة الصحة ويتهمها صراحة بأنها السبب في إرتفاع معدلات الإصابات والوفيات بين الجيش الأبيض وربما فقده بالكامل.ما يهدد معه بفقد العنصر البشري الطبي المهم في علاج المصريين.جراء بروتوكولها العقيم الذي تعتمده وتطبقه ويفتقر لأهم الإشتراطات الصحية العالمية المعمول بها في هذا المجال.ومنها عدم إجراء المسح والعزل الطبي للأطباء المخالطين وعدم إغلاق المستشفيات حيال حالات الإشتباه بالإصابات.ما أدي لإصابة 220 طبيبا و10 وفيات وقتها.لتفضح عضو مجلس نقابة الأطباء السابق الدكتورة “مني مينا” كواليس صراع النقابة مع وزارة الصحة من أجل نقل بعض الأطقم الطبية المصابة بالفيروس لمستشفيات العزل.في ظل عدم توافر أماكن بها حتي الأن.لتدفع النقابة العامة للأطباء بدورها بثلاثة مطالب مشروعة في مرمي نيران وزارة “هالة زايد” تضمن التعاقد مع الفنادق في حال عدم كفاية وتجهيز أماكن العزل غير العلاجية كالمدن الجامعية.مع سرعة فتح مستشفيات جديدة للعزل بالمحافظات طبقا لبورصة الإصابات بكل محافظة علي حده.مع تخصيص مستشفيات عده خاصة فقط بعزل الأطقم الطبية المصابة.وكلما زادات سرعة تقديم الرعاية الطبية اللازمة لهم كلما زادات معها معدلات التماثل للشفاء.لتشعل حرب “كورونا” علي أشدها ويحمي وطيسها داخل محافظة بني سويف ليتقدم عضو النقابة العامة للأطباء “كريم مصباح” ببلاغا للنائب العام ضد وزارة الصحة لتراجعها عن تخصيص المستشفي التخصصي للعزل الصحي رغم إصابة نحو 22 حالة من الأطقم الطبية.ليحيل المحافظ مدير المستشفي للنيابة العامة في واقعة إصابة بعض العاملين وإنعدام الأشعة المقطعية وأشياء أخري.ليوصي نقيب الأطباء ببني سويف الدكتور “مصطفي هارون” بتشرح جثته.حال وفاته ب الوباء.بإعتبار مصر الدولة التي لم تشرح جثة مصابا ب “كورونا” حتي الأن.لمعرفة أسباب الوفاة.لتخرج أخيرا وزيرة الصحة الدكتورة “هالة زايد” عن الصمت الرهيب وتكشف حقائق مفزعة بالأرقام منها إصابة نحو 291 حالة من الأطقم الطبية مقابل 11 وفاة منهم منذ بداية الجائحة.كما كشفت عن تخصيص دورا كاملا للأطقم الطبية المصابة داخل كافة مستشفيات العزل.الطبية.وإتحاذ كافة الإجراءات الإحتياطية والطبية لحمايتهم. مع تتبع ورصد وحصر إدارة مكافحة العدوي بالوزارة لمخزون المستلزمات
ليدافع رئيس قطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة الدكتور “علاء عيد” بكفاية المخزون الإستراتيجي من المستلزمات الطبية لدي كافة مستشفيات الوزارة.مؤكدا علي فتحها علي مصرعيها لإستقبال كل حالات الأطقم الطبية المصابة والتي بلغت أعدادها نحو 800 مصابا.تتلقي كلها كافة الرعاية الطبية علي أكمل وجه.كما تم التعامل مع طبيب المنيرة الذي توفي متأثرا بإصابته ب”كورونا” منذ اللحظة الأولي وتم منحه العلاج اللازم فور إثبات إيجابية تحليل عيناته للفيروس.
ليحذر إستشاري الوبائيات ورئيس قسم المناعة بحميات العباسية الدكتور “أحمد عبد المحسن” من عدم تعامل الطاقم الطبي مع كل الحالات المصابة بالفيروس علي كونها إيجابية حتي قبل ظهور نتيجة تحاليل العينات كواحدة من أفضل الطرق الوقائية لمنع نقل العدوي.كاشفا عن ملامح خريطة الأوبئة المنتشرة عالميا منذ 30 عاما لتقتل إيبولانحو 10 آلاف مصابا بمايعادل نحو نسبة 45% من إجمالي 30% خلال عاما واحدا فقط.
لتكشف رئيس وحدة مكافحة العدوي بالمركز القومي للبحوث الدكتورة “عايدة محسن” خريطة ملامح وأسرار الإحتياطات والإشتراطات الصحية لمنع نقل العدوي للأطقم الطبية طبقا لنوعية كل مرض علي حدة لتتنوع مابين إرتداء الملابس الواقية والأقنعة والقفازات وتعقيم وتطهير المعدات والأجهزة والأرضيات وغرف المرضي.
ليتهم إستشاري الوبائيات “أمجد الخولي” عدم تفعيل وتعميم كافة الإشتراطات والإحتياطات المعيارية التي يجب تطبيقها علي كافة المرضي سواء المصابين بالأمراض المعدية من عدمه وعدم تحديث البيانات في نقل العدوي من المرضي للعاملين في القطاع الصحي.لتصرخ وتحذر وكيل كلية تمريض عين شمس “هناء عبد الحكيم” من مخاطر كهربائية وبيولوحية وفيزيائية وميكانيكية لكافة العاملين بالقطاع الصحي وعلي رأسها النفايات الطبية الخطرة التي تستوجب التخلص منها بطريقة صحية وآمنة.منعا لنقل العدوي.في ظل حاجة العالم الملحة لنحو 9 ملايبن ممرض وممرضة بحلول عام 2030 للتغطية الصحية الشاملة.مادفع جمعية الصحة العالمية لإعتبار العام الحالي السنة الدولية لكادر التمريض.
25 شهيدا و350 مصابا . . “خيري ومدبولي” مواجهة نارية تفضح الأزمات التي تعانيها الأطقم الطبية أثناء مكافحة “كورونا”
مع إرتفاع أعداد الإصابات والوفيات بين الأطباء.واجه نقيب الاطباء “حسين خيري” رئيس الحكومة “مصطفي مدبولي” بالأزمات التي تواجه الأطقم الطبية أثناء مكافحة “كورونا”.حيث أرجع الأخير أزمة توفير المستلزمات الوقائية لهم لأزمة سلوكيات وروتين أمناء المخازن التي سيتم تغيرها فورا.مع المتابعة اليومية لمديري المستشفيات مشددا علي توفيرها فورا.كما شدد علي تنفيذ قرار تخصيص أماكن لعزل الأطباء داخل كل مستشفي.وتوسيع إجراء تحاليل ال “PCR” لهم أيضا.وذلك بحسب أحدث بيان صادر عن نقيب الأطباء.
كان عضو مجلس نقابة الأطباء الدكتور “إبراهيم الزيات” فد كشف أن عدد الأطباء المتوفين جراء إصابتهم ب “كورونا” قد بلغ مؤخرا نحو 25 طبيبا بعد وفاة الدكتور جمال أبو العلا إستشاري أمراض الباطنة.فيما بلغ عدد الإصابات نحو 350 حالة.
مالم يقال عن كواليس وأسرار اللقاء الناري بين نقيب الأطباء ووزيرة الصحة
وكان نقيب الأطباء قد حمل ملقات وحقيبة مآسي وهموم وأوجاع الأطقم الطبية في ظل حربهم ضد “كورونا” ووضعها كالألغام والقنابل علي مكتب وزيرة الصحة الدكتورة “هالة زايد” في أشرس مواجهة ساخنة بينهما في لقاء المصارحات والمكاشفات.لتؤكد الوزيرة علي حرص الحكومة والدولة علي تفجير كل الألغام والعقبات المثيرة للأزمات والكوارث للأطقم الطبية.ليكشف نقيب الأطباء في بيانه الناري عن خطة التواصل المستمر بين النقابة والوزارة لإزالة العقبات التي تواجه الأطباء والممرصات في حريهم الفداءئية ضد “كورونا”.ليكشف من زاوية أخري عضو مجلس النقابة الدكتور “كريم مصباح” إرتفاع معدلات الإصابات بين الأطقم الطبية ليصل نحو 372 إصابة حتي الأن قابلة للزيادة تعافي منهم 80 حالة بينما مازال 160 حالة قيد العلاج..مقابل 32 وفاة بعد إستشهاد مدرس الغارما بكلية طب الأزهر بدمياط الدكتور “محمد عنتر”.ومازالت معدلات الإصابات والوفيات بين الأطقم الطبية تواصل إرتفاعها الجنوني رغم أنف كل المواجهات الناربة والعاصفة بين نقابة الأطباء والخكومة ووزارة الصحة لوقف نزيف الدم والموت بين الجيش الأبيض.
لغم “إستقالات المنيرة” تفضح أضحية الصحة بالأطقم الطبية . . كلمة السر 19
فجرت وفاة الطبيب رقم 19 علي مستوي الجمهورية بمستشفي الدكتور “وليد عبدالباسط” بمستشفي المنيرة إستقالات جماعية لأطباء بالمستشفي نشرو تداعياتها علي صفحاتهم الشخصية علي مواقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك” لتفضح ألغام تعنت وزارة الصحة التي صدعت رؤوسنا ليل نهار بالإجراءات الإحترازية والوقائية وعمليات الرصد والمتابعة التي تجريها بشأن منع إنتشار الفيروس ونقل العدوي في توفير المستلزمات الطبية اللازمة لحماية الأطباء وعدم تفعيل بروتوكولات التعامل مع الحالات المرضية التي تظهر عليها أعراض تنفسية داخل المستشفيات المستقبله لها ما أدي إلي إصابة تلك المستشفيات بالشلل التام.وإلي تهديد الأطباء بإستخدام الإجراءات الإدارية التعسفية ضدهم.هذا فضلا عن تجاهل طلباتهم بتوفير الحماية الأمنية حفاظا علي حياتهم.والكارثة في تكليف عدد كبير من الأطباء للعمل في غير تخصصاتهم بدون تدريب.والطامة الكبري في قراراتها التعسفية فيما يتعلق بإجراءات عزلهم وعمل مسحات ال “PCR“.ناهيك عن انعدام التعويضات المادية لهم.وكشف الأطباء في إستقالاتهم الجماعية المسببه المنشورة علي صفحاتهم علي ال “فيسبوك” إمتناعهم عن العمل أو قبول إستقالاتهم حتي يتم تنفيذ كافة مطالبهم المشروعة التي تحميهم من العدوي.في المقابل نفي مدير المستشفي الدكتور “أشرف شفيع” عدم تلقيه أي إستقالات فردية أوجماعية من أطباء المستشفي بشكل رسمي حتي الأن.خاصة إستقالة الدكتور “محمود طارق” طبيب مقيم نساء وتوليد بالمستشفي علي خلفية إستشهاد طبيب بالمستشفي متأثرا بإصابته ب “كورونا”.مؤكدا علي إستمرار العمل داخل المستشفي بشكل طبيعي وعادي.
“الزيات” يفتح النار علي الصحة ويتهمها بكونها السبب وراء إرتفاع معدلات الوفيات والإصابات
فتح عضو مجلس النقابة العامة للأطباء الدكتور “إبراهيم الزيات” النار علي وزارة الصحة.وإتهمها بكونها السبب وراء إرتفاع معدلات الوفيات والإصابات بين أبطال الجيش الأبطال جراء إجراءات برتوكولها العقيم الذي تتخذه وتعتمده ليحرم الأطباء والتمريض من إجراءات العزل والمسح الطبي للمخالطين منهم.والسماح لهم للعودة لمنازلهم.مايضاعف من حجم الكارثة.وعدم إغلاق المستشفيات في حالات الإشباه بالإصابة.وعدم توفير المستلزمات الطبية اللازمة لحمايتهم.ما أدي إلي إصابة 220 طبيبا.وإستشهاد نحو 11 أخرون وقتها.محذرا من أن إصابة كافة الأطقم الطبية وفقدانهم سيهدد بفقد المصريين لمصدر علاجهم البشري.وجاء ذلك عبر مداخلته الهاتفية لبرنامج “القاهرة الأن” الذي تقدمه الإعلامية “لميس الحديدي”.
“الأطباء والصحة” مواجهة نقابية ثلاثية في مرمي نيران وزارة “هالة زايد”
بدورها دفعت النقابة العامة للأطباء أمام تزايد معدلات الإصابات والوفيات بين الأطقم الطبية بمختلف المستشفيات بمطالب ثلاثية عاجلة وطارئة من وزارة الصحة تضمن سرعة زيادة وتجهيز أماكن العزل غير العلاجية كالمدن الجامعية لتتلائم مع المعايير الصحية المعمول بها في معظم دول العالم في مثل هذا المجال.والتعاقد مع الفنادق بهذا الشأن أيضا في عدم كفايتها أو تجهيزاتها.مع سرعة فتح مستشفيات جديدة للعزل داخل المحافظات تتلائم مع معدلات الإصابات بحسب كل محافظة.وتخصيص أكثر من مستشفي خاصة بعزل الأطقم الطبية وحدها فقط من المصابين بالفيروس.مع سرعة تقديم الرعاية الطبية اللازمة لهم حتي تضمن تحققا ملحوظا في سرعة تماثلها للشفاء.
كواليس صراع نقابة الأطباء مع الصحة لنقل المصابين لمستشفيات العزل
من جانبها وفي مفاجأة صادمة كشفت عضو مجلس نقابة الأطباء السابق الدكتورة “مني مينا” في تصريحات صحفية عدم وجود أماكن متوفرة في مستشفيات العزل.ما دفع النقابة للدخول في صراع مع وزارة الصحة حتي نجحت في نقل عدد من الأطباء المصابين من بينهم أطباء من مستشفي الزهراء التي تخطت إصابات الطاقم الطبي بها نحو 120 إصابة. لمستشفيات العزل.
حرب “كورونا” تشتعل بين الصحة ونقابة بني سويف . . بلاغ للنائب لتراجعها عن تخصيص المستشفي التخصصي للعزل . . والمحافظ يحيل مديرها للنيابة . . والنقيب يطالب بتشريح جثته عند الوفاة
في بني سويف إحتدمت وطيس حرب “كورونا” لتصبح علي أشدها.فنقابة الأطباء الفرعية تتهم وزارة الصحة والأمانة العامة للمستشفيات التخصصية بالتقاعس لتراجعها عن قرارها تخصيص المستشفي التخصصي للعزل الصحي.ليتقدم عضو النقابة العامة للأطباء “كريم مصباح” ببلاغ للنائب العام ضدها بذلك.ليحيل المحافظ مدير المستشفي للنيابة العامة علي خلفية إصابة بعض العاملين ب “كورونا”.وإنعدام الأشعة المقطعية وتوسط مكاتب الأطقم الإدارية لغرف المرضي بالمخالفة للبرتوكول والكود الإنشائي للمستشفيات.ليوصي نقيب الأطباء ببني سويف بتشريح جثته حال وفاته متأثرا ب “كورونا” نظرا لعدم تشريح أي جثة متوفيه بتأثرها بالإصابة بالوباء في مصر حتي الأن.لتحديد أسباب الوفاة.
3 مفاجآت صادمة ومثيرة للمستشار الطبي للرئيس “السيسي”
ليدافع المستشار الطبي لرئيس الجمهورية ووزير الصحة الأسبق وأستاذ أمراض الصدر والجهاز التنفسي بطب عين شمس الدكتور “عوض تاج الدين” بإصدار إدارة مكافحة العدوي بوزارة الصحة من ذي قبل دليلا إرشاديا للإحتياطات الطبية الواجب إتباعها مع المرضي سواء المصابين بالأمراض المعدية من عدمه.لمنع نقل العدوي بين العاملين بالقطاع الصحي.مفجرا 3 مفاجآت صادمة ومثيرة لتعد ثلاثية التدخين والسعال والرذاذ الأكثر شيوعا في أمراض الجهاز التنفسي التي تعد بريمو العدوي في العناية المركزة والثانية في العدوي بالمستشفيات.
رئيس قطاع الطب الوقائي يؤكد كفاية المخزون الإستراتيجي من المستلزمات الطبية
دافع رئيس قطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة الدكتور “علاء عيد” بالتعامل مع طبيب مستشفي المنيرة العام “وليد يحيي” الذي توفي متأثرا ب “كورونا” فور إصابة وحصل علي العلاج اللازم أيضا عند ثبوت إيجابيته للفيروس.ونفي وجود أي نقص لدي وزارة الصحة في المستلزمات الطبية بل بالعكس يوجد كفاية قي الرصيد الإستراتيجي لها.مؤكدا فتح جميعات مستشفيات الوزارة علي مصرعيهت لمصابي الأطقم الطبية.ويتلقون الخدمات الطبية كما يجب أن تكون.مشيرا إلي أن إجمالي المصابين من الأطقم الطبية بلغ نحو 800 مصابا.وجاء ذلك عبر مداخلته الهاتفية لفضائية “صدي البلد”.
الصحة تعلن جاهزيته بمستشفي لعزل الأطقم الطبية
فيما دافعت الوحدة المركزية لشئؤون مقدمة الخدمة بوزارة الصحة بتخصيصها وتجهيزها حاليا لمستشفي للعزل خاص بالمصابين من الأطقم الطبية.وأعلنت ذلك عبر حسابها الرسمي علي موقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك”.
وزيرة الصحة تخرج عن الصمت الرهيب وتكشف حقائق مفزعة بالأرقام
وأخيرا تخرج وزيرة الصحة الدكتور “هالة زايد” عن صمتها وتعلن إصابة نحو 291 حالة من الأطقم الطبية بمستشفيات العزل والصدر والحميات منهم 69 طبيبا وطبيبة.مقابل 11 وفاة منذ بداية الجائحة.وتقوم الوزارة بإجراء كافة التحاليل الطبية اللازمة للأطقم الطبية علي أكمل وجه سواء عند دخولهم للمستشفي أو إنتهاء ساعات العمل.وخصصت لهم دورا كاملا بكافة مستشفيات العزل بنحو 20 سريرا لإستقبال وعلاج المصابين منهم.بناء علي تعليمات الرئيس “عبد الفتاح السبسي” وتوجيهات رئيس الحكومة الدكتور “مصطفي مدبولي.هذا وتتأكد فرق المكافحة من إلتزامهم ببروتوكول المكافحة طبقا للإشتراطات العالمية في هذا المجال.كما تراجع يوميا مخزون المستلزمات الطبية.
9 ملايين ممرض وممرضة يحتاجهم العالم بحلول 2030 . . مخاطر العدوي الكهربائية والبيولوجية والفيزيائية والميكانيكية تحاصرهم . . وكيل تمريض عين شمس تصرخ وتحذر
علي مستوي التمريض تكشف وكيل كلية التمريض بجامعة عين شمس “هناء عبد الحكيم” عن مخاطر كهربائية وفيزيائية وميكانيكية وبيولوحية تهدد كافة العاملين بالقطاع الصحي لتتصدر قائمتها السوداء النفايات والمخلفات الطبية الخطرة التي تعد أكثر البيئات شراسة لنمو الفيروسات والفطريات والبكتريا والتي تستلزم التخلص منها بطريقة صحية وآمنة.وأرجعت أسباب إنتشار العدوي بين الأطقم الطبية لزيادة عدد ساعات العمل نتيجة لضغط زياردة أعدد المرضي.ماجعل جميعة الصحة العالمية أعلي جهاز لإتخاذ القرار التابعة لمنظمة الصحة العالمية لإعلانها عام 2020 السنة الدولية لكادر التمريض والقبالة.مفجره مفاجأة من العيار الثقيل وتتمثل في حاجة العالم الملحة بحلول عام 2030 لنحو 9 ملايين ممرض وممرضة لتحقيق ماأسمته بالتغطية الصحية الشاملة.
القومي للبحوث يكشف خريطة ملامح وأسرار الإشتراطات الصحية العالمية اللازمة لمنع نقل العدوي بين الأطقم الطبية
الصحية العالمية تتهم غياب الإحتياطات المعيارية وتحديث البيانات في نقل العدوي
إتهم إستشاري الوبائيات بمنظمة الصحة العالمية “أمجد الخولي” في تصريحات صحفية عدم تحديث البيانات مع إنتشار الوباء بكونها أحد أهم الأسباب في نقل العدوي بين الأطقم الطبية.ناهيك عن عدم تفعيل الإحتياطات المعيارية التي يجب تطبيقها علي كل المرضي سواء المصابين بأمراض معدية من عدمه.
تكشف رئيس وحدة مكافحة العدوي بالمركز القومي للبحوث “عايدة محسن” في تصريحات صحفية خريطة ملامح وأسرار الإحتياطات والإجراءات الطبية اللازمة لحماية الأطقم الطبية من الأطباء والتمريض من العدوي بحسب كل مرض علي حده.فمثلا يجب تطهير وتعقيم المعدات المشتركة لقسم الرمد والعناية بغسل وتطير الأيدي مع مرض الإلتهاب الفيروسب للملتحمة.أما مع الحمي الصفراء والضنك والإيبولا ولاسا ضمن أنواع الحمي الفيروسية النزفية تستوجب إرتداء ملاس حماية خاصة وقفازات ونظاران واقية.وزد عليها الأقنعة مع فيروس العوز المناعي البشري والإلتهاب المبدي الوبائي.بجانب إرتداء الكمامة والتهوية الجيدة لغرف وأقسام المرضي المصابين بالسل.أما مع أمراض التهاب الغدة النكافية والحصبة فستلزم إعطاء التطعميات اللازمة للطاقم الطبي.هذا فضلا عن ضرورة التخلص من النفايات بطريقة صحية وآمنة وتعقيم الأجهزة والمعدات والأرضيات وتغير أغطية الأسرة وصيانة أجهزة التكيف التي لتتحول لمأوي للميكروبات وتهوية المعامل بشكل جيد ووجود شفاطات وإرتفاع أسقف الغرف بالمعدلات المسموح بها.وتجديد الشهادات الطبية للعاملين بالمطابخ للتأكد من عدم إصابتهم ونقلهم للعدوي.
د.عوض تاج الدين مدافعا : “هناك دليلا إرشاديا للإحتياطات الطبية اللازمة لمنع العدوي بكل المستشغيات”
من جانبه يدافع ويكشف مستشار رئيس الجمهورية للطب الوقائي ومكافحة العدوي ووزير الصحة الأسبق وأستاذ أمراض الصدر والجهاز التنفسي بطب عين شمس الدكتور “عوض تاج الدين” بإصدار إدارة المركزية للشئون الوقائية بوزارة الصحة دليلا شاملا لمكافحة العدوي موزعا علي كافة المستشفيات.يتضمن الإحتياطات الطبية اللازمة لرعاية المرضي ومنع نقل العدوي سواء كانوا مصابين بالأمراض المعدية من عدمه.كاشفا
أن عدوي الجهاز التنفسي بريمو العدوي بالعناية المركزة.بينما تأتي تحتل المرتبة الثانية في عدوي المستشفيات.لتتصدر ثلاثية التدخين والسعال والرذاذ طرق العدوي بالإنفلونزا وما شابها من قائمة أمراض الجهاز التنفسي.
قتلت 10 آلاف مريضا في عام واحد . . إستشاري الوبائيات يكشف خريطة الأوبئة التي ظهرت عالميا منذ 30 عاما ويحذر من هذة الكارثة
تطرق إستشاري الوبائيات ورئيس قسم المناعة بحميات العباسية الدكتور “أحمد عبدالمحسن” إلي نقطة في غاية الأهمية كان سباقا فيها وهي ضرورة تشمل الإجراءات الوقائية والإحترازية اللازمة لمنع إنتشار الوباء ونقل العدوي وهو إرتفاع مستوي نمو ثقافة الوعي سواء لدي الشعب أو الأطقم الطبية والأخيرة عليها أن تتعامل مع جميع المرضي بإيجابية تحاليهم للفيروس حتي من قبل ظهور نتيجة عينات التحاليل لدي معامل وزارة الصحة لأن ذلك يساعد كثيرا في الوقاية من الإصابة بالعدوي.يأتي ذلك من واقع دفاتر تجاربه المثيرة من الأوبئة المختلفة والتي شهدها العالم ليقتل وباء إيبولا الذي كان غرب إفريقيا مركز تفشية خلال عام 2015 نحو 11 ألف مصابا.بمايعادل نسبة 45%من إجمالي 30 ألفا.وفي 2012 ظهر وباء إنفلونزا الطيور “H5N1“.وفي عامي 2010 و 2011 ظهرت إنفلونزا الخنازير “H1N1“.وفي عام 2020 تم الإشباه في ظهور حالات سارس.وفي عام 1995 ظهرت حالات إشتباه حمي الوادي المتصدع وحمي الدنجي.وفي عام 1992 ظهرت بعض حالات الكوليرا.وفي عام 1989 ظهرت حالتت حمي شوكية.
التعليقات