وإليكم استخدام عشبة البردقوش المتعددة :
تفيد عشبة البردقوش ، الجهاز التنفسيّ ، حيث إنّها تفيد في التخلّص من الالتهابات الصدريّة، والتهاب اللوزتين، والزكام، والإنفلونزا، والتهابات القصبات، والربو الشعبي، والجيوب الأنفية.
تفيد عشبة البردقوش بالدرجة الأولى في تنظيم وإعادة التوازن للهرمونات الأنثويّة عند المرأة وتنبيه الرحم، كما وتعمل على زيادة إدرار الطمث المحتبس وتنظيم الدورة الشهرية، وهو مفيد لعلاج بعض حالات العقم.
كما تعمل على تليين الأمعاء وتنشيط حركتها، فهي تعتبر علاجاً للإمساك، وانتفاخات البطن والغازات، كما أنّها تفيد في تسكين آلام المعدة وعلاج القرحة، وإزالة التقلصات المعويّة.
تزيل الماء المحتبس في الجسم، وتخفّض ضغط الدم المرتفع، وتمنع الجلطات في الشرايين.
تخفّض نسبة الكولسترول في الدم، ممّا يحمي القلب من الأمراض الخطيرة.
احتواء هذه العشبة على الزيوت الطيّارة يجعل لها فائدة في تخفيض نسبة السكر في الدم بشكل واضح.
تحتوي على مضادات الأكسدة التي تساعد في العلاج من التهابات المفاصل الروماتيزمية ومنع تلف الخلايا.
تسكّن آلام التهابات الكبد والمرارة، وتنشّط تدفّق المّادة الصفراء، وتمنع تهتّك خلايا الكبد.
تحفّز جهاز المناعة، وتقي الجسم من الإصابة بالأمراض فهي مضادة للبكتيريا، والفيروسات، والميكروبات. تفيد في علاج بعض أمراض العين كالجلوكوما (الزرق).
تعتبر منشّطاً عاماً للجسم، وتزيل الشعور بالضعف العام والإرهاق الدائم. مخفّضة لارتفاع درجات الحرارة العالية، ومضادة لكل أنواع الالتهابات.
تنظّم هرمونات غدّة الجار كلويّة، بحيث إنّها تنظّم هرمون البرولاكتين (هرمون الحليب)، وهرمون الرينين، وهرمون الآلدوستيرون، وهرمون البروستاغلاندين.
تستخدم كمادّة طبيعية حافظة للأغذية، حيث توضع عادةً مع اللحوم المصنعة لحفظها من التعفّن.
تسكّن الآلام وتكافح الأرق “قلّة النوم”، وهي تساعد في تخفيف الاكتئاب، والقلق، والتوتّر النفسي.
التعليقات