متابعات
قال خالد إسماعيل عضو المكتب السياسي لحركة شباب 6 إبريل، إن حركته ساهمت في حملة تمرد ووزعوا العديد من استماراتها من أجل سحب الثقة من مرسي وإجراء انتخابات جديدة، ولكنهم اكتشفوا أنها مؤامرة.
وأضاف أن مجموعة محمود بدر كانت دوما تخشى من حركة 6 إبريل بعد انضمامها للحملة لكونها أكبر الحركات الثورية خوفا من المنافسة أو أن تقود الحركة الحملة، ولكن الحركة كان هدفها فقط تصليح المسار الديمقراطي بإعادته لبدايته.
وأوضح أن الحملة تلقت أموال سياسية، مشيراً أن أبرز رجال الأعمال الذين تولوا تمويل تمرد من أجل الإطاحة بالإخوان نجيب ساويرس والوليد بن طلال.
وأشار فى حوار نشر على موقع ” مصر العربية” أن مشاركة الدولة في إقصاء مرسي لا يعفي جماعة الإخوان من الأخطاء الكارثية التي وقعوا فيها والتي دفعتهم للخروج ضدهم.