كتبه السيد الفضالي ..
تعددت الوقائع والجريمة واحدة مع بشر انتزعت من قلوبهم الرحمة والإنسانية وأصبحت قلوبهم متحجرة لخطف الأطفال وبيع أعضائهم نظير مقابل مادى وغيرهم من القلوب المتحجرة التي تخصصت في خطف الأطفال الأثرياء وطلب فدية من ذويهم وقد وصلوا بفكرهم في سرقة الاطفال الى طريقه شيطانيه وتكمن في إقتراب أحد المتسولين من الوالدين المراد خطف طفلهما ويقوموا بإعطاؤهم ورقة مكتوب بها إسم الدواء وعندما يقوم الأب أو الأم بتقريب الورقة ليقرأها يشم المخدر الذي بالورقة ويفقد الوعي ومن ثم يقوم علي الفور شخص تابع لهذه المتسولة بخطف الطفل.
التعليقات