إيناس سعد

صرح أحمد عامر السياسي السكندري في ذكري ثورة ٣٠ يونيو ٢٠١٣ و بمناسبة مرور ٧ سنوات بأن ما حدث في ذلك التاريخ سيُذكر لأجيال و أجيال علي أنه

انتفاضة الشعب المصري ضد تجار الدين و دُعاة التفرقة وتقسيم الشعب المصري لطوائف علي أساس ديني و خيانة الوطن و مقدراتك 

و أكد عامر علي أن تلاحُم الشعب والجيش وجميع أبناء الوطن المُخلصين أدي لنفض غبار الجماعة الأرهابية عن عاتق الوطن وأكد للعالم كله أن مصر دولة سلام و أمان للجميع وأنه لا تفرقة علي أي أساس بين أبناء الشعب الواحد ،
و نوه عامر أن دور الجيش في ذلك الوقت أدي لحماية مقدرات الوطن من الجماعة الأرهابية في الداخل والخارج و أنه لولا دور القيادات العسكرية الوطنية لما كان لنا أن نحظي بهذا الأمن و الأمان والأستقرار في وطننا الغالي مصر 

كما أشاد عامر بدور القيادة السياسية و الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي عبر بمصر عبر تحديات و مخاطر وقف العالم كله مشاهداً لها و أشادوا بما تحقق علي مدار السنوات السبع الماضية من أستقرار و تحقيق أنجازات علي أرض الواقع لا ينكرها إلا جاحد ،
ودعي عامر الي الألتفات حول القيادة السياسية في جميع الأوقات لعبور أي أزمة و أن وحدة الشعب المصري و دعمه لقيادته هو السبيل الوحيد نحو التقدم والأزدهار .