كتب /سعد عيد
في ظاهرة هي الأولي في مدينة بسيون ،محافظة الغربية.
أهالي مدينة بسيون والقري المجاورة يلجؤون الي مواطن لعرض وحل مشاكلهم ،وتوصيل أصواتهم الي المسؤولين
“إسماعيل شاهين” من احدي قري بسيون وهي ،قرية “صالحجر” مسقط رأسه ،ومقيم في مدينة بسيون،يعمل أخصائي بصريات ،ناشط اجتماعي، اكتسب حب واحترام الجميع.
بسبب عطاءة المستمر ، وتتدخله لحل معظم مشاكل أهالي بسيون ،دون أن يطمع في منصب او مكاسب شخصية.
والذي تحول محل عملة، الي مكتب للشكاوي للاهالي.
والذي أطلق علية أهالي بسيون لقب”حلال المشاكل”
وأصبح رمزا في بسيون.
والجميع يشهد له بالاحترام والتقدير والعمل دون مقابل.
وقال “عادل زغلول “محامي واحد أهالي مدينة بسيون
ان الأستاذ “إسماعيل شاهين “أصبح قدوة للشباب حيث انه لا يدخر وقت اوجهدا لخدمة ،أي أحد من أهالي مدينة بسيون،او القري المجاوره.
حيث تتدخل في معظم مشاكل بسيون ، مثل مستشفى بسيون المركزي، ومشكلة انقطاع الكهرباء، وانقطاع المياة. ومشاكل كثيرة أخري.غير تواصلة المستمر مع المسؤولين في مدينة بسيون، آخرها اجتماع مع مدير الإدارة الصحية ببسيون “الدكتور محمد الحلفاوي “لمناقشة أحوال ومشاكل الوحدات الصحية في القري المجاورة ،بناءا علي شكاوي المواطنين، ومناقشة مشكلة مستشفى بسيون المركزي.
ومحاوله إيجاد حل جذري،لجهاز cram الذي أصبح مطلب شعبي وضروري لمستشفى بسيون المركزي.
التعليقات