بحث عن حقيقة سيد القمنى عدو المسيحية الأول وعدو الإسلام بينما لم يطعن فى اليهودية ولا فى الصهيونية
واكبر طاعن فى التاريخ فى سيدنا عيسى ابن مريم وامه أطهر نساء العالمين بنص القرآن
*سيد القمنى مزور شهادة الدكتوراه
*سيد القمنى كيف حصل على جائزة الدولة التقديرية وماذا قال القضاء الإدارى عن ذلك وطلب سحب جائزة الدولة التقديرية منه
*سيد القمنى ماذا قال عن امنا مريم وعن سيدنا محمد وعن القرآن
ءط وقد وصف مريم البتول انها بغى وان قصة انجاب سيدنا عيسى بلا ذكر خرافة إنسانية اقرأ المستندات الآتية؟؟
*لتعرف ان كراهية الاسلام عند بعض الناس طغت على حقيقة سيد القمنى الذى اتهم امنا مريم اتهام صريح حقير بالزنا وان قصةانجاب السيد المسيح بلا ذكر خرافة*
*مما جعل شقيقه الدكتور عبد العال القمنى يتبرأ
*وهذا الاتهام الحقير لأمنا مريم ليس طعنا فى المسيحية فقط بل هو إلغاء للقرآن الكريم الذى خصص سورة كاملة عن امنا مريم وسورة عن ال عمران وفى نهاية المقال ماذا قال القرآن الكريم عن أطهر نساء العالمين بنص القرآن مريم البتول * بينما قال سيد القمنى عنها
*فى صفحة 179 من كتاب( الاسطورة والتراث)*
* قال حرفيا ((“كانت مريم منذورة للبغاء المقدس والعهر مع الآلهة، فبين الآلهة والجنس علاقة وطيدة لا يمكن أن تنجب بدون رجل يأتيها ـ كما تعتقد بعض المجتمعات المتخلفة شبه البدائية ـ وكما تعتقد بعض الديانات الكبرى القائمة إلى الآن))**
* وقد تبرأ منه شقيقه الدكتور عبد العال القمنى بتاريخ 23 يناير 2012 فى اليوم السابع ولم يتحمل شقيقه هذا الطعن فى اطهر نساء العالمين امنا مريم.
وقال فى حلقة برنامج “مصر الجديدة” على قناة الناس الفضائية وأكد د.عبد العال القمنى أن سيد القمنى منقطع عن العائلة منذ اكثر من خمس عشرة سنة، وأن بداية التحول فى حياته، كانت عندما أهداه أحد الأقارب كتابا عن الماركسية.
وأكد عبد العال القمنى أن والده كان من شيوخ الأزهر وكان أديبا ويغار على دينه وأن والدتهم كانت تقيم الليل، ولكن سيد القمنى خرج عن عادة أسرتهم منذ كان عمره 18 سنة، وذلك بعد اعتناقه للماركسية وكان يسارياً، وكان سيد يعتبر كل من يخالف أقواله عدوا له، وأن الناس كانت تستعجب أنه الأخ الأصغر لسيد القمنى، وذلك لأنه يحافظ على الصلاة فى المسجد ومحب لدينه، بينما أخوه سيد القمنى لا يفعل ذلك.
*وقال عبد العال القمنى فى مقابلة مع برنامج “مصر الجديدة” على قناة الناس الفضائية أن سيد لم يتق الله فينا، وأنه قطع صلته بنا، ولكنى وصلته وزرته فى بيته، ولكنه لم يراع بأننى غيور على دينى، وأخذ يتطاول على الرسول – صلى الله عليه وسلم – والقرآن وكان ينظر إلى على أننى عدوه.
*واختتم الدكتور عبد العال القمنى حديثه أنه لا يسأل عما يفعله سيد القمنى فقد قال الله تعالى (وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى)، وأنه وأسرته يتبرأون إلى الله مما يفعله سيد القمنى.
*بينما خصص القرآن الكريم سورة كاملة باسم مريم
.مكونة من آيات ثمانى وتسعين، وثانية سور القرآن وعدد آياتها مائتان باسم أهلها وذويها «آل عمران»
* جاء ذكرها فى القرآن الكريم فى آيات أربع وثلاثين.. مرات وحدها.. ومرات مع ابنها سيدنا المسيح عيسى ابن مريم عليه
ففى «سورة البقرة» قال تعالى: «ولقد آتينا موسى الكتاب وقفينا من بعده بالرسل وآتينا عيسى ابن مريم البينات وأيدناه بروح القدس».. (الآية 87).
*فى سورة التحريم.وصفت بالصديقة القانتة فى قوله تعالى: «ومريم ابنة عمران التى أحصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا وصدقت بكلمات ربها وكتبه وكانت من القانتين» (الآية 12)
* الآية الخامسة والأربعون من سورة آل عمران قال تعالى: «وإذ قالت الملائكة يامريم إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين» (الآية 42).
* قال تعالى: «إذ قالت الملائكة يامريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم وجيها فى الدنيا والآخرة ومن المقربين» (الآية 45 آل عمران) صدق الله العظيم
*فهل عرفتم لماذا يشن عتاة الماركسيون حملة الدفاع عنه؟**
*ولماذا بعض مدعى الناصرية يشنون حملة الدفاع عنه وهو ماركسى طاعن فى المسيحية و الإسلام وسعى لجعل الازهر منظمة ارهابية *
*وقد حارب جمال عبد الناصر الشيوعية وقال لخروشوف علنا لن اسمح لكم بنشر الشيوعية انتم ملحدون ونحن مؤمنون *
*ولماذا يدافع عنه بعض الأخوة الاقباط **
*وهو من طعن فى امنا مريم اطهر نساء العالمين بنص القرآن **
* كراهية الاسلام جمعت بين الماركسين وبعض المتاجرين باسم جمال عبد الناصر
* وجمال عبد الناصر منهم بريء فلم يكن جمال عبد الناصر يوما ضد الاقباط ولا ضد الازهر بل حقق حلم الاقباط فى الكاتدرائية
وهو من حول الأزهر من جامع لجامعة عالمية وهو من سمى شيخ الأزهر الإمام الأكبر ** وهو من انشا اذاعة القران الكريم ومدينة البعوث الإسلامية
*هل تعلمون قصة حصول سيد القمنى على جائزة الدولة التقديرية فى العلوم الاجتماعية فى عهد وزير الثقافة فاروق حسنى *؟
هل تعلمون قصة حصوله على دكتوراة مزيفة ؟**
.*في كتابه (الحزب الهاشمي)، كتب :
*”إنَّ دين محمد -صلى الله عليه وسلم- مشروع طائفي، اخترعه عبد المطلب الذي أسس الجناح الديني للحزب الهاشمي*
*على وفق النموذج اليهودي “الإسرائيلي”، لتسود به بنو هاشم غيرها من القبائل”*
*: “إن محمدًا -صلى الله عليه وسلم- قد وفَّر لنفسه الأمان المالي بزواجه من الأرملة خديجة -رضي الله عنها-، بعد أن خدع والدها وغيَّبه عن الوعي بأن أسقاه الخمر”!!،*
*فى كتاب (الأسطورة والتراث)، سيد القمني، ص(362-364):
* “القرآن لا يعتَد بالحقيقة، وإنما باللحظة الراهنة، فيتقرب إلى اليهود ويجاملهم حين يكون المسلمون بحاجة لهم، ثم يهاجمهم ويُنَكِّل بهم حين يقوى المسلمون*
*الإثنين، 25 يوليه 2011 تقرير هيئة مفوضى الدولة الذى قضى بسحب جائزة الدولة التقديرية فى العلوم الاجتماعية من القمنى، وإلغاء قرار المجلس الأعلى للثقافة رقم 707 لسنة 2009م.
وكانت هيئة مفوضى الدولة قضت فى تقريرها بسحب جائزة الدولة التقديرية فى العلوم الاجتماعية من الكاتب سيد القمنى، وذكر تقرير هيئة مفوضى الدولة بمحكمة القضاء الإدارى فى الدائرة الأولى (منازعات الأفراد والهيئات)،
الدعوى رقم 52478 لسنة 63 ق ، *ضد وزير الثقافة وأمين عام المجلس الأعلى للثقافة، وشيخ الأزهر بصفته رئيس مجمع البحوث الإسلامية، وسيد القمنى وعدد من أعضاء المجلس الأعلى للثقافة الذين صوتوا لصالحه.
* تقرير هيئة مفوضى الدولة ذكر أن إبداعات الكاتب الفكرية خالفت القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، وشككت فى نسب بعض الأنبياء، وطالت بالازدراء بعضهم الآخر، وتطاولت بالألفاظ على الذات الإلهية.
*وأكد المدعون أنهم يؤمنون بحرية الإبداع والفكر والحق فى الاجتهاد، إلا أنهم يرون أيضًا أن لهذه الأمة ثوابت وقيما دينية واجتماعية لا يجب أن يحيد عنها المجتهد أو المفكر أو المبدع، بما ينشره أو يصل إليه من أفكار أو يخطه من كتابات
وزارة الثقافة المصرية فى عهد فاروق حسنى والمجلس الأعلى للثقافة وسيد القمنى ادعى وا انه حاصل على دكتوراة في فلسفة الأديان وتلك الروابط والمراجع تثبت انه قام
لشراء شهادة دكتوراة مزورة من مكتب أمريكي محترف في تجارة الشهادات المزورة بجميع صورها ودرجاتها مقابل مائتي دولار ، وكانت السلطات الأمريكية قد ألقت القبض على أصحاب هذا المكتب الذي أطلقوا عليه اسم “جامعة كاليفورنيا الجنوبية” وتم تقديمهم للعدالة حيث قضت محكمة “نورث كارولينا” بسجن أصحابه خمس سنوات في واقعة اعتبرتها المصادر الجامعية أكبر جريمة تزوير في تاريخ الجامعات الأمريكية ، وبناء عليه قررت السلطات الأمريكية طرد أي موظف أمريكي تم تعيينه بموجب شهادات مستخرجه من هذا المكتب مكتفية بهذه العقوبة له على مشاركته في جريمة التزوير .
*صحيفة القبس الكويتية ذكر فيه أنه حصل على درجة الدكتوراة بالمراسلة من جامعة كاليفورنيا الجنوبية عام 1983 عن كتاب اسمه “رب الثورة أوزوريس” ، وكان هذا الادعاء شديد الفجاجة والغرابة وبعيد عن المنطق ، لأنه في ذلك التاريخ لم يكن هناك خدمات الانترنت التي تتيح إنجاز رسائل علمية بالمراسلة مع أمريكا ، حيث تكون الرسالة البريدية العادية تحتاج أسابيع لكي تصل وأشهر لكي يتم الرد عليها ، فكيف برسالة دكتوراة يتم النقاش فيها والأخذ والرد والتعديل وخلافه ، هذه هي الملاحظة الأولى التي كشفت الكذب والتزوير ، ثم إن رسالة الدكتوراة المقدمة لجامعة أمريكية كيف يمكن أن تقدم هناك وتتم مناقشتها ودراستها وهي باللغة العربية من غير نص إنجليزي ، هذه هي الثانية ، وكان ذلك دافعنا إلى تقصي الحقيقة من خلال المؤسسات الأمريكية المعنية بالأمر ، وعندما بدأنا البحث عن تاريخ التعليم بالمراسلة في الولايات المتحدة وجدنا أن المرجع رقم واحد في العالم في هذا الموضوع هو كتاب يتضمن قائمة بالجامعات المزورة في الولايات المتحدة منذ نهاية السبعينات. لم تكن مفاجأة لنا أن نجد اسم الجامعة العريقة التي تخرج منها هذا القمني في هذه القائمة وتحت اسم الجامعة مكتوب بالنص أن أصحاب الجامعة تم محاكتمهم و سجنهم خمس سنوات لبيعهم شهادات جامعية من كل الأنواع مقابل ٢٠٠ دولار فأكثر.
ولم تكن هذه مجرد جريمة تزوير كما في أي جامعة بل كانت طبقا للكتاب أكبر جريمة تزوير في تاريخ الجامعات الأمريكية و تمت المحاكمة في محكمة نورث كارولينا في أكتوبر ١٩٨٧. و طبقا لوزارة التعليم الأمريكية فإن كل الدرجات الممنوحة من أي جامعة مزوره تعتبر لاغية لكون الحاصلين على هذه الشهادات لم يقوموا بالدراسة بالإضافه لمشاركتهم في عملية التزوير و يتم الاكتفاء بطردهم من وظائفهم .