جيش مصر العظيم وجمال عبدالناصر محررين تكرهوه وتحبون عسكر الإنجليز والشاويس محمد على الألباني
فلم يكن فاروق يحكم مصر ولا يحكم السودان ولا يحكم قصره ولا يحكم امه أو أخته اللتان هربتا أمريكا وتركتا الإسلام ودفنتا بكنيسة أمريكية ومع ذلك رشحه الاخوان أمير المؤمنين والإخوان هم من قسموا السودان الموحد دولتين عبدالناصر لم يتنازل عن السودان
بالمستندات اقرأ أيها الإخوانى فاول آيات القرآن اقرأ
قصة السودان:
1820دخل محمد علي السودان
١٨٨١ قامت الثورة المهديه في السودان
١٨٨٢ الإحتلال الإنجليزي لمصر
١٨٩٦-١٨٩٨ قامت إنجلترا بإرسال المصريين تحت قيادة كتشينر الإنجليزى المسمى باسمه مستشفى كيتشنر بشبرا لاعادة ضم السودان و القضاء علي الدولة المهديه.
((((١٨٩٩ وقعت إتفاقية الحكم المشترك للسودان بين إنجلترا و مصر وقعها بطرس غالي الكبير و فيها السودان جميع الأراضي جنوب دائرة عرض ٢٢ شمالا و يحكمه حاكم عام بريطاني و يقود القوات العسكرية فيه ضابط بريطاني لا تسري في السودان القوانين المعمول بها في مصر و يصدر القوانين الحاكم العام البريطانى المقيم. وتتحمل مصر مصاريف الحكم الثناءى )) كارثة احتلال تدفع تكاليفه مصر
١٩١٤ الحرب العالمية الأولي و فيها الدولة العثمانية صاحبة الولاية القانونية علي مصر حاربت إنجلترا التي تحتل مصر منذ ١٨٨٢.
* عزل الإنجليز خديوي مصر و نصبوا السلطان حسين كامل
*عقب الحرب وضعت مصر تحت الإنتداب البريطاني بقرار عصبة الأمم.
*١٩١٩ ثورة سعد زغلول و طلب الجلاء. ولم تسفر عن شيء
*١٩٢٠ ولادة ولي العهد الأمير فاروق و يلقب بأمير الصعيد
(لا ذكر لكلمة السودان)
*١٩٢٣ إعلان الإستقلال الصوري و وضع الدستور المتغنى به وفى ظله سجن عضو مجلس النواب عباس محمود العقاد العملاق بتهمة العيب فى الذات الملكية وحل مجلس النواب
و إستمرار بقاء القوات البريطانية في مصر و السودان.
(((١٩٢٣ ترفض بريطانيا فقرة في الدستور تسمي الملك فؤاد الأول بملك مصر و السودان و يلغي نص الفقرة و يسمي فؤاد في دستور ١٩٢٣ ملك مصر)))
((١٩٢٤ إغتيال سردار الجيش في السودان الضابط الإنجليزي السير لي ستاك بالقاهرة و تم سحب العساكر المصريين من السودان ))؟
*١٩٣٦ يوقع النحاس معاهدة تحالف مصري بريطاني ينحصر بموجبها وجود القوات البريطانية (وقت السلم) في منطقة القناة و يسمح العساكر المصريين بالعودة للسودان.
*١٩٣٧ النحاس يوافق علي حق تقرير المصير للسودانيين.*
*١٩٤٨ التحية العسكرية الرسميه للملك فاروق أثناء زيارة وحدات الجيش (يعيش فاروق ملك مصر)
*١٩٥١ النحاس يلغي معاهدة ١٩٣٦ و بالتالي يصير وجود القوات البريطانية في القناة غير قانوني.
((و يلغي معاهدة الحكم المشترك للسودان و بذلك يصير الوجود البريطاني في السودان أيضا غير قانوني))
، وإصدارة قرارا بقانون لإنشاء جمعية تأسيسية سودانية (برلمان سودان منتخب) تقوم بوضع دستور للسودان.
((١٩٥١ صوت البرلمان السوداني المنتخب بالإجماع لصالح الإنفصال عن مصر)))).
١٩٥٢ ثورة يوليو
*١٩٥٣ بريطانيا تشترط لبدء مفاوضات الجلاء إقرار مبدأ حق تقرير المصير للسودانيين في إستفتاء عام.
*١٩٥٣ إلغاء الملكية و إعلان الجمهورية.
*١٩٥٤ زيارة محمد نجيب للسودان (وتم الاعتداء عليه بالجزم)
( و الهتاف ضده لا مصري ولا بريطاني السودان للسوداني و وقـعت مـصـادمات عـنيـفة مـع الشـرطة فقـتل قـائـد الشـرطة البـريطـاني، ومـسـاعـدةالـسوداني
وبلغ عـددالقتـلي مـن الشـرطـة ثمانيـة
والـجـرحـي 64
وقتل عـشــرون مـن أنصــار المهدي
وجــرح 33.
كانت الزيارة بدعوة من إسماعيل الأزهري رئيس وزراء الحكومة السودانية الإنتقالية بمناسبة إفتتاح البرلمان السوداني الجديد.
١٩٥٤ مؤتمر باندونج ورفض الوفد السودانى الجلوس تحت علم مصر وأخرج أحد أعضاء الوفد منديله جعله علم ومازال هذا المنديل بمتحف باندونح كعلم السودان بالمؤتمر
*إختار السودانيين الإستقلال ووقعت عام ١٩٥٩ معاهدة لتقاسم مياة نهر النيل التي سيختزنها السد العالي وأعطى عبدالناصر للسودان نصيب كبير من المياه دعما للوحدة العملية
*إنتقلت الكليه الحربيه المصرية و الكلية الجويه المصريه عقب حرب ١٩٦٧ إلي منطقة جبل الأولياء بالخرطوم لتكونا في مأمن من غارات الطيران الإسرائيلي و لتقوما بدورهما في تخريج الضباط و الطيارين اللازمين لخوض الحرب.
*في مؤتمر القمة العربي في الخرطوم في أغسطس ١٩٦٧ خرجت الخرطوم بأكملها لتحيي زعيم الامة جمال عبدالناصر الذى ظنه العالم هزم فاذهلت العالم .
*في ١٩٦٩ و عقب الثورة الليبيه طلبت السودان إقامة وحدة مصرية سودانية ليبية و قبل إتمام إجراءاتها توفي عبدالناصر في ١٩٧٠ و السودان إمتداد طبيعي لمصر حتي و لو كان مستقلا
*الشعراء السودانيون رثوا عبدالناصر أعظم رثاء ومنهم الهادى آدم مؤلف قصيدة أم كلثوم اغدا ألقاك
*وبعد وفاة عبدالناصر قسم الإخوان السودان دولتين شمال وجنوب .
حالة الطقس اليوم السبت: أجواء معتدلة نهارًا وبرودة شديدة ليلًا مع فرص للأمطار
11 يناير 2025 - 6:35ص
التعليقات