* إسرائيل الجنوبية على البحر الأحمر وباب المندب وقريبة من منابع النيل و على أرض مصرية وهى مملكة مجهولة الملك تم الإعلان عنها فى أخطر منطقة وعلمها يشبه العلم السعودى وهى أخطر من دولة العصابات الصهيونية وستجمع شتات العالم فالعالم يحل مشاكله والجرائم الغربية على حسابنا
* وكالات الأنباء تقول صرح مصدر مسؤول بوزارة الخارجية في مملكة الجبل الأصفر أن عدد الدول التي أكدت حضورها لقمة أوديسا بصفة رسمية هي تقريباً 24 دولة منها 4 دول عربية بالإضافة لعدد من المنظمات الدولية أبرزها: هيئة الأمم المتحدة، الإتحاد الأوروبي، منظمة الأمن والتعاون، في مدينة أوديسا الأوكرانية.
يقولون انها دولة عربية ذات سيادة تقع في الشرق الأوسط من شمال شرق القارة الأفريقية، حيث يحدها من الشمال جمهورية مصر العربية ومن الجنوب جمهورية السودان، وتبلغ مساحتها الإجمالية 2060 كيلومتر مربع. الهدف من تأسيسها وضع حد لإنتشار اللأجئين والمهاجرين وعديمي الجنسية بالعالم التي وصلت لأعداد حسب إحصائيات دولية قاربت إلى مانحو 80 مليون شخص وهو رقم خطير، وذلك من خلال توطينهم وفق سياسات قانونية أنها دولة صهيونية ثانية سببها إتفاقية 1899 بين بطرس غالي الكبير واللورد كرومر فى ظل حكومة مصطفى فهمى باشا والد صفية زغلول وكان أيضا وزير الداخلية في 19 يناير عام 1899
ونصت المادة الأولى من الإتفاقية على أن الحد الفاصل بين مصر والسودان هو خط عرض 22 درجة شمالاً
ثم عدل بقرار من وزير الداخلية المصري مصطفى فهمى باشا والد صفية زغلول وكان أيضا رئيس وزراء مصر وأثناء زواج سعد زغلول ابنته وكانت حجة مصطفى فهمى باشا عميل الإنجليز الأول منح التسهيلات الإدارية لتحركات أفراد قبائل البشارية السودانية والعبابدة المصرية على جانب الخط قبل ميلاد ناصر ب 18 عام
وذلك أصل مشكلة حلايب وشلاتين وتلك المملكة المزعومة
ومازالت الاكذوبة الفاجرة يروج لها أعداء ثورة يوليو أن الوحدوى ناصر فصل السودان وهذه الآن إحدى كوارث الاحتلال البريطانى والخونة عملاء الإنجليز وأسرة محمد على
:*محمد على بن المسعود بن إبراهيم آغا القوللي
’ ولد في مدينة ” قولة ” التابعة لمحافظة مقدونيا شمال اليونان عام 1769م لأسرة ألبانية
,جاء إلى مصر كنائب لرئيس الكتيبة الألبانية قوامها ثلاثمائة جندي في الجيش العثماني في مصر
,وفي ربيع من عام 1801م عاد رئيس الكتيبة إلى بلده فأصبح هو قائد الكتيبة , لم يكن يجيد سوى اللغة الألبانية وقليل من التركية *ارتكب مذبحة القلعة وخان الشيخ عمر مكرم واخذ مصر عزبة له وقد أتى إليها لا يملك قيراط واحد فيها *
*أول وجود مصري في السودان كان في عام 1822م
*في عام 1899م اتفاقية ترسيم الحدود المصرية والسودانية بتوقيع ” بطرس غالي ” ناظر الخارجية المصرية وقتها وممثل مصر و اللورد كرومر” معتمد البريطاني و أسماء حكام السودان منذ الإتفاقية :
1 ) سير فرانسيس رجينالد ونجت من م1899 إلى 1916 م
2) سير لي ايستاك – من 1916 إلى 1917م
3) سير ويسي استيري – من 1924م إلى 1925م
4) سير جفري آرثر – من 1925م إلى 1926م
5) سير جون لودر مافاي – من 1926م إلى 1934م
6) سير جورج استياورت سايميز- من 1934م إلى 1940م
7) سير هيوبرت جرفويس هادلستون – من 1940م إلى 1947م
8) سير روبرت جورج هاو – من 1947م إلى 1954م
9) سير الكسندر نوكس هيلم – من 1954م إلى 1955م
.* في 19 يناير عام 1899
ونصت المادة الأولى من الإتفاقية على أن الحد الفاصل بين مصر والسودان هو خط عرض 22 درجة شمالاً
ثم عدل بقرار من وزير الداخلية المصري مصطفى فهمى باشا والد صفية زغلول وكان أيضا رئيس وزراء مصر وأثناء زواج سعد زغلول ابنته
وكانت حجة مصطفى فهمى باشا عميل الإنجليز الأول منح التسهيلات الإدارية لتحركات أفراد قبائل البشارية السودانية والعبابدة المصرية على جانب الخط قبل ميلاد ناصر ب 18 عام
وذلك أصل مشكلة حلايب وشلاتين
*1924الجيش المصري تم طرده من السودان بعد مقتل السير لى ستاك ، وكان جمال عبد الناصر وقتها عمره 6 سنوات
*1937النحاس باشا وافق على منح السودان حق تقرير المصير وجمال عبد الناصر عمره 19 سنة وقد التحق بالكلية الحربية فى نفس العام .
*1951إطلق أسم ملك مصر والسودان على فاروق بعد إلغاء معاهدة 1936 فى أكتوبر 1951 وكان مجرد إسم فقط فنحن لانحكم ولا نشكل حكومة السودان بل مصر محتلة والسودان محتل وبمصر 80 ألف عسكرى إنجليزى وبها أكبر قاعدة بريطانية بقناة السويس .
1951مجلس النواب السوداني صوت بالإجماع علي الانفصال عن مصر سنة قبل ثورة يوليو
*1952 بعدد ثورة يولبو محمد نجيب عندما زار السودان هاجمه السودانيون بالأحذية وهتفوا فى وجهه ” لا مصري ولا بريطانى السودان للسودانى” .
*1955إسماعيل الأزهرى رئيس الحزب الإتحادي الديمقراطي في مؤتمر باندونج لدول عدم الانحياز ذهب وفد السودان برئاسة اسماعيل الأزهري لحضور المؤتمر ومعه مبارك زروق و حسن عوض الله وخليفة عباس و الوفد المصري برئاسة جمال عبد الناصر( واعترض جمال عبد الناصر) على أن يكون الوفد السوداني مستقلاً وطلب من الوفد السوداني أن يجلس في المؤتمر خلف الوفد المصري باعتباره جزءاً من مصر فرفض إسماعيل الأزهرى
*وقال عبد الناصر للأزهري «أنتم بلا علم يمثلكم وعليكم بالجلوس خلف العلم المصري»
* مبارك زروق قال: نحن لدينا علم وأخرج منديله من جيبه وقال هذا هو علمنا بعد أن وضعه على رأس قلمه
(هذا المنديل حتى الأن موجوداً فى المعرض المقام عن مؤتمر دول عد الإنحياز في باندونج بأندونيسيا)
*وعندما( تم الاستفتاء على الوحدة أم الانفصال عن مصر ، قام النواب السودانيون بالتصويت بالإجماع لصالح الانفصال. )
*حاول جمال عبد الناصر باستماتة توحيد مصر والسودان لصالح شعب وادى النيل منذ اليوم الأول للثورة،
*ولكن الإنجليز خططوا للانفصال بين مصر والسودان منذ عام 1882 ونجحوا فى ذلك فعلا عبر الزعماء السياسيين السودانيين
*حتى انقسم السودان ذاته لدولتين فى 9 يوليو 2011 على يد الترابى والبشير والأخوان بعد دعوتهم للجهاد لتحرير جنوب السودان
دكتور عبدالفتاح عبدالباقي