Site icon جريدة البيان

دكتور عبدالفتاح عبدالباقي يرد على اتهام أمريكا لبطل مصرى بالجاسوسية

دكتور عبدالفتاح عبدالباقي

 

وجه الدكتور عبدالفتاح عبدالباقي رد على اتهام أمريكا لبطل مصرى بالجاسوسية وهو البطل( بير جرجس) وأمريكا تحمى الدكتورة سارة العطيفى الإرهابية التى دخلت صفحتها باللغة الانجليزية وجدتها ترسل شفرات لتنفيذ عمليات ارهابية لخلايا إرهابية بمصر فعلقت على صفحتها وكانت وقتها غير محجبة قلت لها من يحميكى من قانون مكافحة الإرهاب الامريكى ياقاتلة ولماذا انت غير محجبة فسخرت وبعدها تحجبت وهى تكون مجلس ارهابى عسكرى مع اخوانى مقيم فى تركيا اسمه المهندس محمود فتحى ومع الاخوانية المقيمة بلندن واسمها دكتورة مها عزام يدعون علنا لعمليات عسكرية إرهابية وقد لاحقتهم على الفيسبوك ونشرت عنهم منذ اكثر من خمس سنوات والدكتورة الإرهابية سارة العطيفى كل يوم فى الكونجرس ومع أعضاء الكونجرس

ونسيت امريكا تاريخها الأسود الفظيع ضد الإنسانية وضد الامريكان فهل تريد من مصرى ان يعمل لصالح أمريكا ولو كان يحمل الجنسية الأمريكية اسما فالمصرى مستحيل عقيدته تكون الا مصرية Pierre Girgis بطل ابن النيل والارض والطين
*الرابط للائحة الاتهام علي موقع وزارة العدل لبير جرجس
https://www.justice.gov/opa/pr/man-arrested-acting
-united-states-agent-egyptian-government

 

كتاب رمزي كلارك، وزير العدل الأمريكي السابق، عن جرائم أمريكا ضد الإنسانية في حربها على العراق، قائلاً:
قبل إصدار ذلك الكتاب كانت الفرقة الجوية السابعة والسبعون قد وزعت كتاب أناشيد تصف فيه ما ستفعله في الخليج، وتنذر هذا «المتوحش القميء» .. «خدن الأفاعي» بأن يستعد للإبادة، فيما ينتهي أحد هذه الأناشيد بخاتمة تقول:
((الله يخلق، أما نحن فنحرق الجثث)كتاب حياة محمد لجورج بوش «الجد الأكبر 1796-1859» الذي يضم أشنع ما كتب عن العرب والمسلمين والنبي محمد في الولايات المتحدة .
وقد اعترف شوارزكوف – قائد القوات الامريكية في حرب الخليج – في عدة مقابلات تليفزيونية بأنه كان يريدها «يعني حرب 1991م ضد العراق» معركة فناء، وأنه كان يخطط لأن تكون على شكل معركة كاناي القرطاجية التي يطلق الإيطاليون على موقعها اليوم اسم حقل الدم .
ولم يقتصر التوحش الأمريكي على إبادة الهنود الحمر، ففي التاريخ الحديث وفى أربعينيات القرن العشرين
أدرجت اليابان فى قائمة الشعوب المتوحشة حينما أكد الأمريكيون أن جمجمة الياباني – الآخر – متخلفة عن جمجمتنا « الأنجلو ساكسونية »
فهم أصحاب الحرب العالمية الأولى و الثانية وهم من أستخدم السلاح النووى وهم من دمروا أفغانستان والعراق والصومال وهم الإرهاب ذاته
* الاستاذ الدكتور منير العكش استاذ امريكى من اصل عربى
وثق حرب الإبادة الثقافية
* التى تقوم بها أمريكا التى قامت على التطهير العرقي لجنس بشرى هم الهنود الحمر
The right to sacrifice the other
the American genocides
*فضح المؤلف منير العكش توماس جيفرسون المسمى «رسول الحرية الأمريكية» وكاتب وثيقة الاستقلال :
((فقد أمر وزير دفاعه بأن يواجه الهنود الذين يقاومون التوسع الأمريكي بالبلطة وألا يضعها حتى يفنيهم أو يسوقهم وراء المسيسبي؛ قائلاً: “إننا مجبرون على قتل هولاء الوحوش أو طردهم مع وحوش الغابات إلى الجرود ))
* و فضح المؤلف منير العكس موقف جورج واشنطن :
(( ذكر أنه في عام 1779م أصدر أوامره إلى الجنرال جون سوليفان بأن يحيل مساكن هنود الأوروكو إلى خراب، وألا يصغي لنداء السلام حتى تمحى قراهم ومدنهم وآثارهم من وجه الأرض.)))
ويذكر أن جورج واشنطن قال:
*إن طرد الهنود من أوطانهم بقوة السلاح لا يختلف عن طرد الوحوش المفترسة من غاباتها، كما يذكر أنه دمَّر 28 بلدة من أصل 30 بلدة من بلدان الهنود. ولذلك لم يكن غريباً أن سمَّوه هدام المدن.*
* ومنير العكش هو أستاذ الإنسانيات بإحدى جامعات بوسطن الأمريكية وظف علمه لصالح الإنسانية وكشف بالوثائق حقيقة التطهير العرقي الأمريكى وإبادة ثقافات الشعوب على يد أمريكا والغرب لذلك يتبنون نسختهم ووجهم الآخر دولة العصابات الصهيونية
*فضح الكولونيل جورج روجرز كلارك الذى في حفلة أقامها لسلخ فروة رأس 16 هندي طلب من الجزارين أن يتمهلوا في الأداء وأن يعطوا كل تفصيل تشريحي حقه لتستمتع الحامية,
(( وما يزال كلارك إلى الآن رمزاً وطنياً أمريكياً وبطلاً تاريخاً وما يزال من ملهمى القوات الخاصة في الجيش الأمريكي )))
*((((وكان الرئيس أندره جاكسون الذى تزين صورته ورقة العشرين دولار من عشاق التمثيل بالجثث وكان يأمر بحساب عدد قتلاه بإحصاء أنوفهم المجدوعة وآذانهم المقطوعة وقد رعى بنفسه حفلة التمثيل بالجثث لـ 800 هندى يتقدمهم الزعيم “مسكوجى )))
*وقام القائد الامريكي جون شفنغنتون وهو من أعظم أبطال التاريخ الامريكي وهناك الآن أكثر من مدينة وموقع تاريخي تخليداً لذكره وشعاره الشهير (اقتلوا الهنود واسلخوا جلودهم ، لا تتركوا صغيراً أو كبيراً ، فالقمل لا يفقس إلا من بيوض القمل) .
.*فهل فرقة دعاة التنوير فى مصر عرفوا الآن أنهم ينفذون اجندة امريكية من خالد منتصر وفاطمة ناعوت ويوسف زيدان وسيد القمنى ونصر حامد أبو زيد وابراهيم عيسى ودينا بنت الباشمهندس
ولماذا لا يكتب ابراهيم عيسى عن ذلك الاجرام بدلا من اتهام الاسلام ببحر الدم ولماذا لا يكتب احمد عبده ماهر عن تلك البشاعه ام تخصصهم واجندتهم امر ليس بيدهم ؟؟
*وهل عرفتم أن :
* المسلمون ليسوا إرهابيون بل تاريخ أمريكا والغرب الإرهابى يفوق خيال الدراما الإجرامية ورسولنا بعث رحمة للعالمين والقرآن يعتبر قتل نفس بشرية واحدة جربمة ضد الإنسانية فكأنما قتل الناس جميعا ويعتبر إنقاذ نفس واحدة فكأنما أحيا الناس جميعا *الارهابيون بإسم الإسلام صناعة أمريكية صهيونية وليسوا مسلمين
لكن أمريكا والغرب بالتخطيط العلمى والإعلام يمارسون الابادة الثقافية
*ضد الذاكرة التاريخية للأمم لتصبح الأمم مثل شخص فقد الذاكرة فيتم برمجته بذاكرة من صنعهم الإعلامى
* لذلك نكتب التاريخ حماية للحاضر و صناعة للمستقبل فالتاريخ هو علم حماية الحاضر ليصنع المستقبل
* والهزيمة الثقافية هى قمة الإنتصار للعدو*
* لأن المهزوم عسكريا يقوم أقوى بثقافة تاريخه وسيرة أبطاله
* لذلك يهدمون سيرة ابطالكم صلاح الدين وأحمد عرابى و جمال عبدالناصر ويطعنون فى القدس وحطين *
* ويعلون من شأن من خدمهم بإسم السلام والاعتراف بالأمر الواقع ويعطون نوبل وجوائز الكونجرس الأمريكى الصهيونى
*فهدم ثوابت الامة وأبطالها وتاريخهاهو الهزيمة الساحقة وليس الهزيمة خسارة معركة عسكرية
* أنها حروب الجيل الرابع احتلال العقول والثقافات والارادات وتحويل الخونة ابطال والابطال خونة وخلق عقدة الدونية تجاههم وهم اصحاب الحروب العالمية واستخدام السلاح النووى
المراجع الخطيرة
* كتاب*:
((امريكا والإبادة الجماعية للباحث العالمى فى الإنسانيات منير العكشة)))صدر بلندن في عام 2002. المؤلف :
*منير العكش أستاذ الإنسانيات واللغات الحديثة ومدير الدراسات العربية في كلية الفنون والعلوم بجامعة سفك بولاية بوسطن الأميركية . يصدر مجلة “جسور” , حصل على “وسام أوروبا ” 1983م لحوار الحضارات.
*الكتاب يوثق ثقافة التضحية بالآخر، وعقدة التفوق العرقي والثقافي ، وتقمص الدورالخلاصي للعالم
* لكن الحقيقة هى التوسع اللانهائى وتعمل الولايات المتحدة الأمريكية الصهيونية على
*فكرة استبدال شعب بشعب ، وثقافة بثقافة فى فلسطين وغيرها اسوة بقيامها على ابادة الهنود الحمر *
* يقول المؤلف*
((هذا العمل المتواضع ليس كتاباً انه شهادة جمعت تفاصيلها من خلال فترة طويلة من الزمن فمنذ وصولي إلى واشنطن كان لدي فضول لا نهائي إلى معرفة ما جرى للشعوب الأمريكية الأصلية , وكيف تمكن مستعمرو أميركا من إبادة سكان قارة كاملة
* ( علمت لا حقاً أن عددهم يزيد عن 112 مليون إنسان لم يبقى منهم في إحصاء أول القرن سوى ربع مليون! ) *
*وبالطبع فقد وجهت سيلاً من الكتب والمعلومات التي أغرق بها التاريخ المنتصر العقول والقلوب وشاشات التلفزيون. وهي بمعظمها تؤكد على (( فراغ الأرض )) و ((وحشية هذه الشراذم الهندية )) ومسئوليتها عن ماجرى لها.
*نفس هذه (( فراغ الأرض , وحشية العرب , مسئولية المقاوم ))
*هي الشعارات التي تروجها الدعاية الصهيونية / والعربية اليوم عن فلسطين وأهلها. ان التاريخ يعيد نفسه.
*عام 1850م وفي اول جلسة تشريعية لكاليفورنيا سنت الولاية قانون (((حماية الهنود)))
*الذي أضفى الشرعية على خطفهم واستعبادهم واقتضت حماية الهنود إجبار أكثر من عشرة آلاف هندي على أعمال السخرة ولان معظم الذين هربوا بأرواحهم وفراخهم إلى الغابات والجبال الوعرة صاروا يعيشون فيما أصبح يسمى بأملاك الولايات المتحدة فقد تحولوا بموجب قوانين الذين سرقوا بلادهم إلى ((( لصوص معتدين على أملاك الغير)))
*ولم تمض سنة على صدور قانون حماية الهنود حتى ضاق حاكم الولاية بيتر بيرنت ذرعاً بحمايتهم وعبر عن الحاجة إلى إبادة هذا الجنس اللعين
*ووجه رسالة إلى المجلس التشريعي قال فيها:
((ان الرجل الأبيض الذي يعتبر الوقت ذهباً والذي يعمل طول نهاره ليبني حياة سعيدة لا يستطيع أن يسهر طوال الليل لمراقبة أملاكه.. ولم يعد أمامه من خيار سوى أن يعتمد على حرب إبادة. إن حرب الإبادة بدأت فعلاً ويجب الاستمرار فيها حتى ينقرض الجنس الهندي تماماً))
* صار قطع رأس الهندى وسلح فروة رأسه من الرياضات المحببة في أمريكا ، بل إن كثيراً منهم يتباهى بأن ملابسه وأحذيته مصنوعة من جلود الهنود
* وكانت تنظم حفلات خاصة يدعى إليها علية القوم لمشاهدة هذا العمل المثير (سلخ فروة رأس الهندى)
*ومع تأسيس الجيش الأمريكي أصبح السلخ والتمثيل بالجثث تقليداً مؤسساتياً رسمياً
فعند إستعراض الجنود أمام وليم هاريسون (الرئيس الأمريكي فيما بعد ) بعد إنتصار 1811م على الهنود التمثيل بالضحايا
ثم جاء الدور على الزعيم الهندى “تكوميسه” وهنا تزاحم صيادوا الهنود والتذكارات على إنتهاب ما يسطيعون سلخه من جلد هذه الزعيم الهندى أو فروة رأسة ،
ويروى جون سغدن في كتابه عن “تيكوميسه” كيف شرط الجنود المنتشون سلخ جلد الزعيم الهندى من ظهره حتى فخذه .
بل إن الأمر وصل كما يقول الجندى الأمريكي ” أشبري”
‘لى حد التمثيل بفروج النساء ويتباهى الرجل بكثرة فروج النساء التى تزين قبعته وكان البعض يعلقها على عيدان أمام منزله .
ثم أكتشف أحد صيادى الهنود أمكانية أستخدام الأعضاء الذكرية للهنود كأكياساً للتبغ ،
ثم تتطورت الفكرة المثيرة من هواية فرديو للصيادين إلى صناعة رائجة وصار الناس يتهادونه في الأعياد والمناسبات ، ولم تدم هذه الصناعة طويلاً بسبب قلة عدد الهنود حيث وصلوا في عام 1900 إلى ربع مليون
وذلك الكتاب كما يصفه كريستوفر هيتشنس خليط من السادية والفحش.. ومعظمه تشنيع وتشهير وشتائم بذيئة للعرب والمسلمين باعتبار أنهم أعراق منحطة وحشرات وجرذان وأفاع، وهي بذاءات مقتبسة بالتأكيد.

Exit mobile version