الفيوم. محمد عبد القوى

برئاسة أ.د ياسر مجدي حتاته رئيس الجامعة، وإشراف أ.د عرفه صبري حسن، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والعلاقات الثقافية والبحوث، وبحضور أ.د محمد فاروق عبد السميع نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، وأ.د عاصم العيسوي نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، أ.د صفاء أحمد محمد عميد كلية التربية للطفولة المبكرة، وأ. أشرف الغندقلي القائم بأعمال أمين عام الجامعة، وأ. نهال عبد الرحمن أبوحامد أخصائي شؤون تعليم أول بمكتب نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا عقدت لجنة المؤتمرات بالجامعة اجتماعًا اليومَ الأربعاء الموافق 21 ديسمبر 2022 بقاعة الاجتماعات الملحقة بمكتب أ.د رئيس الجامعة.

وقد وافقَت اللجنة على عقد خمسة مؤتمرات بكليات: الخدمة الاجتماعية، الآداب، دار العلوم، طب الأسنان، الطب) خلال العام الجامعي 2022/2023، على النحو الآتي:

المؤتمر العلمي السنوي الثلاثون بعنوان “الخدمة الاجتماعية وقضايا المجتمع في ظل المتغيرات المعاصرة التحديات.. المواجهة.. ورؤى الشركاء”، خلال الفترة من 15- 16 فبراير 2023م.

المؤتمر الأول لشباب الباحثين بعنوان “مشكلات المجتمع وحلولها المبتكرة في ظل المستجدات العالمية”، خلال الفترة من 20- 22 فبراير 2023م الذي تنظمه كلية الآداب.

المؤتمر الدولي الأول لقسم الشريعة الإسلامية (مؤتمر اليوم الواحد) بعنوان (دور المقاصد الشرعية في معالجة مشكلات الشباب المعاصرة) المُزمع عقدُه يوم الإثنين الموافق 20/2/ 2023 الذي تنظمه كلية دار العلوم.

استضافة مؤتمر شمال الصعيد الدولي لطب الأسنان بمشاركة كل من: (جامعة الفيوم – جامعة بني سويف – جامعة النهضة ) بالتعاون مع الإدارة المركزية لطب الأسنان بوزارة الصحة بعنوان:

“International Upper Egypt Dental Conference”

خلال الفترة من 22: 24 فبراير 2023

مؤتمر كلية الطب السنوي الثالث بعنوان (الخدمات الصحية بمحافظة الفيوم بين الحاضر والمستقبل)

“Health Care in Fayoum Governorate: Common Trends Versus Updates”

خلال الفترة من 8: 9 فبراير 2023.

وقد أكَّدَ أ.د/ ياسر حتاته أهميةَ عَقْدِ مثلِ هذه المؤتمرات، وأنها تُتيح الفرصة أمام الباحثين لإظهار ما تُنتِجُهُ عُقولُهم، وما يتوصلون إليه من نتائجَ بحثية أو معمليّة، وأكَّدَ سيادته أهمية تفعيل التوصيات التي تُسْفِرُ عنها هذه المؤتمرات.

ومن جانبه أكَّدَ أ.د عرفه صبري ضرورة الربط بين البحث العلمي والواقع، حتى لا تكون البحوث العلميَّة بِمنأىً عن مشكلات المجتمع والحياة اليومية، وأن المؤتمرات بمثابة نافذةٍ يُطلُّ منها الباحثون والمبدعون على المجتمع، فيضعون حلولًا لمشكلاته، ويقترحون آلياتٍ للنهوضِ بهِ.