Site icon جريدة البيان

بعد رواية النقشبندي غضب شديد بين اسرة النقشبندي  كان يغني خلف الراقصات وقبل الغناء كان بياكل كيلو حلاوه 

هاني حسين

 

 

صاحب عدد من الابتهالات الشهيرة مثل: “مولاي إنى بابك، ورسولك المختار، وأغيب، ويا رب إن عظمت ذنوبى، والنفس تشكو”.

أحد أشهر المنشدين والمبتهلين في مصر والعالم الإسلامي العارف بالله سيدي الشيخ سيد النقشبندي ، كرمه الرئيس الراحل محمد أنور السادات عام 1979م بمنحه وسام الدولة من الدرجة الأولى بعد وفاته، كما كرمه الرئيس المصرى السابق محمد حسنى مبارك فى الاحتفال بليلة القدر عام 1989م بمنحه وسام الجمهورية من الدرجة الأولى، وذلك بعد وفاته أيضًا.

ولد الشيخ سيد محمد النقشبندى، فى 7 يناير عام 1920، بقرية دميرة إحدى قرى محافظة الدقهلية. انتقلت أسرته إلى مدينة طهطا فى محافظة سوهاج ولم يكن قد تجاوز العاشرة من عمره. في طهطا حفظ النقشبندى القرآن الكريم على يد الشيخ أحمد خليل.

تعلم الإنشاد الديني في حلقات الذكر بين مريدي الطريقة النقشبندية.في عام 1955 استقر الشيخ سيد النقشبندى فى مدينة طنطا بعد ان منحه الرئيس السادات شقه بمنطقة قحافهً وكان يسكن بشقه بالايجار بمنطقة السيد البدوي ، وذاع صيته في محافظات مصر والدول العربية.
6. سافر النقشبندى إلى عدد من الدول العربية بدعوات رسمية بينها دعوة من الرئيس السورى حافظ الأسد، كما أدى فريضة الحج مرات خلال زيارته للسعودية.

من أشهر ابتهالاته “مولاى” وكان هذا الابتهال بعد قرار الرئيس الراحل أنور السادات بأن يجمع عملا بين النقشبندى وبليغ حمدى قال عبارته الشهيرة “احبسوا النقشبندى وبليع مع بعض لحد ما يطلعوا بحاجة” فكان الابتهال الخالد “مولاى إنى ببابك”.

8. دخل النقشبندى الإذاعة عام 1967، وترك للإذاعة ثروة من الأناشيد والابتهالات
9. توفى الشيخ سيد النقشبندى إثر نوبة قلبية فى 14 فبراير 1976، وقبل وفاته بيوم واحد كتب وصيته لشقيقه من والدته سعد المواردى فى العباسية.

اليوم تخرج علينا كاتبه برواية عن سيرة الشيخ سيد النقشبندي وترصد خلال الكتاب تفاصيل بعيدة كل البعد عن السيره العطره لسيدي العارف بالله الشيخ سيد النقشبندي.
هاجمت صديقة النقشبندي، حفيدة القارئ الشيخ سيد محمد النقشبندي، أحد أشهر المنشدين والمبتهلين في تاريخ الإنشاد الديني، وعائلته، مؤلفة روايته الكاتبة رحمة ضياء، والتي تحمل اسمه الصادرة حديثًا عن دار الشروق، والفائزة بجائزة خيري شلبي للعمل الروائي الأول عام 2021.

وكتبت «صدِّيقة» عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «كل كام يوم يخرج علينا على الفضائيات أشخاص لا تربطهم بينا علاقة ولا يملكون الحق في أنهم يتكلموا عن جدي العظيم الشيخ سيد النقشبندي، الذي لم ولن يتكرر، ويستبيحوا المكاسب التي تنهمر عليهم من وراء اسمه وسيرته».

وانتقدت صديقة النقشبندي، مؤلفة الرواية رحمة ضياء، أنها قامت بتأليف الرواية دون أخذ أي موافقة من أي شخص من أسرة الشيخ النقشبندي، وأشارت أن المؤلفة قامت بتأليف واختراع قصص ليس لها وجود من الأصل عن حياة جدها من وحي خيالها، حتى تجعل من روايتها رواية عظيمة.

وأضافت: «ما قالته الكاتبة في روايتها عن جدي غير صحيح، فتقول أن جدي كان سيغني مع فرقة راقصة لأنه يحب الفرفشة وأنه تراجع في آخر لحظة، وتقول أيضًا أن جدي صاحب أعظم صوت، حيث كان يأكل كيلو (حلاوة طحينية) قبل أن ينشد حتى يجلي صوته، وتقول أن جدي لم يُقبل في الإذاعة حتى قبل وفاته بخمس سنوات فقط، وتقول أن جدي كان يجلس ليلعب الدومينو مع الشيخ محمد عمران».

وواصلت: «جدي النقشبندي ملاك كان في هيئة إنسان، أنه من الخيال صوت وشخصية، وهذه الرواية مصدر شهرة ومكسب ليس أكثر، وكان على مؤلفة الرواية أن تتأكد من صحة مصادرها وأن تتحرى الدقة في الكلام قبل أن تكتبه».

واختتمت «صديقة» حفيدة النقشبندي، أنها ستقاضي دار الشروق والكاتبة عمًا صدر منهم في نشر رواية مهينة لسيرة الشيخ النقشبندي -على حد قولها-، وأن حقوق جدها وسيرته لن تكون مستباحة لأي شخص أن يتحدث ويتكلم عنه

احمد الأسيوطي حفيد النقشبندي قال للبيان ردي علي الكاتبه رحمه ضياء
هو سؤال واحد ً، من اين جائت بكل هذا الكلام عن الجد الحبيب وعن ابيه العارف بالله الشيخ محمد النقشبندي رحمه الله تعالى عليهما ومن اين جائت مصادرها
هل يعقل ان تكون ملمه بالجد الشيخ سيد النقشبندي اكتر مننا نحن احفاده وله من الاولاد من علي قيد الحياة كيف تقول هذا الهراء عن هذا العظيم
واخيرا من اعطاها الحق في هذا العمل، مشيرا ان هناك هناك اجراء قانوني بعد ان تم نشر الكتاب. اضاف احمد ممدوح النقشبندي حفيد الشيخ سيد اكد للبيان اننا ان نسكت علي هذه المهزله وجاري تقديم بلاغات للنائب العام لوقف نشر وتداول هذا الكتابات، وتابعت صديقه النقشبندي حفيدة الشيخ اعتراضنا الاول كان علي ان الكاتبه اصلا عملت روايه بدون موافقة اسرة الشيخ سيد النقشبندي ثانيا طلعت في لقاءات تلفزيونيه و قالت كلام مش صحيح عن جدي و بكده يعتبر هي تعدت علي سمعة الشيخ سيد النقشبندي و تعدت علي حق الاسرة في الموافقه علي عمل كتاب عن الشيخ و احنا بنطالب بوقف نشر الكتاب الي حين اتخاذ الاجراءات القانونيه الي هيتم فيها من خلال اسرة الشيخ مراجعه الكتاب بالكامل و مراجعة كافة الاحداث التي تدور في الروايه.الحاجه سعاد سيد النقشبندي كل كل ما قامت بنشره الكاتبه في الكتاب غلط واسفاف براجل قامه ، انا زعلانه ومقدرش اقول اكتر من حسبنا الله ونعم الوكيل هي سيرة الناس الطيبه سهله للدرجه دي تشوههوها ولمصلحة مين ال بيحصل دا .

واضاف الشيخ رضا حسن جامع تراث الشيخ سيد ان الكاتبه سردت في الإعلام قصص كاذبه وافتراءات زائفه علي شخصيه حفظها الله ونطالب القضاء العادل بالفصل في هذا الامر

Exit mobile version