الوجه الصاعد “رحاب نصر”: مثلي الأعلى السندريلا الراحله سعاد حسني
المخرج الفنان خالد جلال هو من يدعمني وعلمني الوقوف علي المسرح
والدتي هي من تشجعني على ممارسة موهبتي الفنيه
كتب عمرو الجندي
اكدت الوجه الجديد رحاب نصر أنها تعشق الفن منذ الصغر، حيث كانت تحب أفلام سندريلا السينما المصرية سعاد حسني وتقوم بتقليد أدوارها وتعشق النجمه الفنانه يسرا.
وقالت أنها تسعى لأن تكون حاضرة بقوة فى السينما والشاشة الصغيرة ، فهى لا ترفض أى دور يعرض عليها حتى ولو كان مشهد طالما أنه يؤثر على العمل ككل ولا يوجد به ما يشين .
وتابعت رحاب قائله ” إن والدتي هي من شجعتنى على ممارسة موهبتى واحترافى الفن، فهى تدعمني بقوة وتساعدني” ، وحاليا أدرس فى مركز الإبداع بالاوبرا لتطوير أدائى الفنى مع مكتشف المواهب الفنية المخرج الفنان خالد جلال.
كما أوضحت أنها تشارك حاليا فى مسلسل “سكن البنات” تأليف أحمد صبحي وبطوله وفاء عامر،دينا،منذر ريحانه،منه فضالي،محمد نجاتي واخراج محمد النقلي.
في دور سلمي الطالبه في الثانويه العامه ولكن اهلها بيضغطوا عليها للحصول على مجموع عالي فتنتحر من كثرة الضغوط.
وبدأت حياتها الفنيه بمسلسل “وش تاني”
تأليف وليد يوسف بطوله كريم عبد العزيز وحسين فهمي ومنه فضالي وسوزان نجم الدين واخراج وائل عبد الله ، و أيضا مسلسل “جراند اوتيل” تأليف تامر حبيب بطوله عمرو يوسف ودينا الشربيني وأحمد داوود وندي موسي ، أمينه خليل،اخراج محمد شاكر خضير.
وأشارت رحاب أنها تشارك حاليا في عرض”الوصيه” تأليف أيمن سلامه بطولة أحمد فؤاد سليم والفنانه سميرة عبد العزيز وميدو عادل ومحمود حافظ ، قائلة إنه رغم أن دورى صغير في شخصية مذيعه ولكني سعيدة بالعمل مع النجوم واستاذي الفنان القدير خالد جلال، إضافة إلى أن مشاركتى فى العمل هى واجب وطنى فالمسرحية تحكى قصة شهيد ضحى بحياته من أجل الوطن ،كما أشارك في العرض المسرحي “سينما مصر”بطوله نجوم المستقبل ورؤيه واخراج المهندس الفنان خالد جلال.
وأضافت ، أنها تتابع الفنانين الكبار عن قرب للتعلم منهم وأكتساب خبرات ، مشيرة إلى أن معظم ما عملت معهم من فنانين وأطقم عمل لم يبخلوا عليها بالمساعدة وهذا يؤكد على التواصل بين الكبار والشباب الذين يتحسسون طريقهم على خشبه المسرح.
واختتمت رحاب حديثها قائلة ، أنا أعشق المسرح أبو الفنون والسبب الفنان البارع المخرج خالد جلال الذي اكتشفها من ٦سنوات وأتمنى العمل معه والتتلمذ على يديه فقد تخرج من تحت يديه أجيال وأسماء لمعت فيما بعد، فهو يعلم الفنان قيمة العمل والوقوف بالمسرح وفنيات ومهارة الوقوف أمام الجمهور والتفاعل معه مباشرة ، فهو بحق أكاديمية فنية كبيرة لصناعه الموهوبين.