المؤامره الكبرى 2
كتب – د محمد هلال
استمر اليهود فى بغيهم و ضلالهم و لكنهم و للاسف استطاعوا دائما العمل على تنفيذ مخطاطتهم عن طريق اطلاق الاكاذيب و ترديدها و تكرارها و العمل على ايجاد من يكررها و بعد فتره يتعامل الجميع على الاكذوبه على انها حقيقه راسخه ومن اكبر هذه الاكاذيب اكذوبه صلب سيدنا عيسى و اكذوبه انه يحمل خطايا البشر وهذا بجانب الاكذوبه الكبرى و هى اكذوبه ارض الميعاد و اسرائيل الكبرى ومن اجل تحقيق هذه الاكاذيب قاموا بأنشاء منظمه بناه المعبد ( ماسون ) عام سبعين ميلاديه و هى نفس سنه بدايه تحريف الانجيل وقامت حركه الماسون بتنظيم حركه اليهود و صياغه مخططاتهم بل قامت على مر السنين بخلق شبكه قويه للسيطره على التجاره و المال ثم اقاموا ما يعرف بالحكومه السريه للسيطره على العالم وقاموا بحمايه اليهود فى اوربا عندما حاولت اوربا طرد اليهود من اراضيها قاموا بخداع الجميع و انشأوا المذهب البروتستانتى الذى من اهم بنوده انك اذا اردت ان تكون مسيحيا حقيقيا فلابد من تعمل على اعاده اليهود الى فلسطين و لابد من نصره اليهود و بذلك تحول اليهود فى انجلترا و فرنسا من مطاردين الى ابطال و كانت معظم الهجرات الاوربيه الى العالم الجديد من البروتستانت الذين سيطروا على الوضع فى امريكا و برغم من ان البروتستانت يشكلون خمسه عشر بالمائه من سكان امريكا الا اننا نجد جميع الرؤساء الامريكان هم من البرتستانت ماعدا واحد فقط وهو جون كنيدى و هو قد اغتيل ولم ولن يكشف عن سر اغتياله الا انه كان كاثوكيا . ان تاريخ اليهود الاسود كان وراء معظم الفظائع والمذاهب و لقد كانت الثوره الفرنسيه من نتائج الماسونيه فى العصر الحديث و يكفى ان نابليون بونابرت هو اول من اعطى االيهود وعدا فى فلسطين …..
التعليقات