كتبت :- نجيبه المحجوب
في سياق التضارب الدولي مابين داعم للبعثيين وداعم للميلشيات الشيعية تاهت معالمة القضية العراقية فهذا صفوي عميل وهذا داعشي وذلك بعثي والعراق مشتت بين كل هؤلاء وبعد عام من قذف التحالف الدولي بقيادة امريكا للقضاء علي داعش هزم التحالف وتمددت داعش وبين الفشل والتطرف ظهر علي الساحة البعثثيين ومن خلفهم ملايين العراقيين المحبين لصدام حسين ويجدون في البعثيين الخلاص وقناعة بالعلاقة الوثيقة بين الدب الروسي وتاريخ العراق لجأت العراق الي الاستعانه بالروس للقضاء علي داعش وعودة وحدة العراق فهل يستطيع الروس النجاح فيما فشل فية الامريكان هذا ما ستمخض عنه الايام