على القماش
يشمت فيمن مات داخل خندقه مقاتلًا شاهرًا سيفه لنصرة مظلومين سنة وهو القطب الشيعي الكبير، بينما الشيخ السني الشامت مرفه بين أهله آمن في مخدعه لم يرفع يومًا سواكه دفعًا لأذى أو جهادًا في سبيل الحق
هناك مشاهد كثيرة في حياة نصر الله، معظمها مضيء وبعضها مظلم، لكن المشهد الأخير أنه مات في سبيل الحق، ولو أنه رضي بأن يكون مع الخوالف وقعد مع القاعدين لما كان مصيره كذلك