الجمعة الموافق 07 - فبراير - 2025م

السيدخيرالله يكتب : الخلايا النائمة ما بين..غسيل الأموال..وكتائب التسفيه

السيدخيرالله يكتب : الخلايا النائمة ما بين..غسيل الأموال..وكتائب التسفيه

منذ فترة ليست بالقصيرة وفي هذه الزاوية المتواضعة، أشرت إلى قيام مجموعة من المنتفعين أرباب السبوبة الذين أتخذوا من مصر تجارة لهم يجاهدون بكل قواهم من أجل تنفيذ مخطط أسيادهم وولي نعمتهم،من خلال حملات التشكيك ومصدري اليأس نخبة العاروإعلام الفوضي الذي يريد إسقاط مصر. 

تناولت إنهم يتبعون سياسة النفس الطويل في اللعب علي وتر تكسير العظام والتقليل والتشكيك في حجم ما يبذلة الرئيس علي كافة الأصعدة. 

أقولها ثانيةً..لم ولن تنجحوا هؤلاء الخونة، ولن تركع مصر أمام تسفيهكم المشبوه، فكتائب التسفيه المختفية خلف الكيبورد، والتي تعمل ليلاً ونهاراً من أجل تصدير مشهد عبثي ومفضوح عبر لجانهم المنتشرة علي مواقع التناحر الإجتماعي ليجيش كتائب نشر الفتن وزرع اليأس من المكذبين الضالين .

هذه المرة لعبت تلك الخلايا النائمة ومراكز قوي الشر، علي وتر المواطن البسيط ،أتخذوا من صفوفهم الثالتة أداة للعب في جدار الإقتصاد المصرى من خلال لعبة غسيل الأموال والتي ظهرت وتجلت في وضح النهار. 

لعل ما تحت إيدي من معلومات تؤكد صحة ما أقولة..إنني منذ أيام قليلة ماضية نشرت علي صفحتي المتواضعة، إسقاط علي أحد هؤلاء الخلايا النائمة التي تعبث بمقدرات الاقتصاد الوطني من خلال لعبة غسيل الأموال، وحذرت هذا الطبيب الذى يقطن داخل مدينة زفتي بمحافظة الغربية، من الإستمرار في غياهب الضلال المبين.

هذا الممول يدعي أحمد. ع يعد أحد أهم ركائز الجماعة المحظورة،لعب علي وتر البسطاء من خلال استغلال قصة إرتفاع الأسعار وقام بشراء قطع من الأراضي والعقارات بشكل مبالغ فيه .

أقولها لكل من يهمه أمر هذا البلد..مثل هؤلاء الخونة هم من يصدروا مشهد الفوضي،والعمل على إنشاء كتائب للتسفيه والتشكيك في كل إنجاز يتحقق. 

يا سادة هؤلاء المافيا..ينفذون أجندة خارجية تحمل بين صفحاتها كل ما هو محبط..عليكم بمتابعة مواقع التناحر الإجتماعي سترونهم بصور مختلفة ولكن المضمون واحد..لا يعجبهم العجب. .يحرفون ..و يكذبون طول الوقت حتي يصدقوا كذبهم .

أقول لهم..أفعلوا ما شئتم فعقارب الساعة لن ترجع للوراء..أنتقدوا السيسي كما شئتم..فستظلون في الدرك الأسفل مهما خدعتكم أقوال المنافقين والمأجورين..وستحيا مصر بشعبها وجيشها وشرطتها رغم أنف هؤلاء المأجورين الخونة.

 

 التعليقات

 أخبار ذات صلة

[wysija_form id="1"]
إعلان خدماتي

جميع الحقوق محفوظة لجريدة البيان 2015

عدد زوار الموقع: 79647518
تصميم وتطوير