فجر الرائد خالد أبوبكر مفاجأة خطيرة فيما يخص حادث التجمع علي صفحته الخاصه علي شبكة التواصل الاجتماعيه حيث كتب علي مسئوليته الشخصيه انه عند رؤيه صورة المدعو ابراهيم سليمان تذكر هذا الشخص جيدا حيث ان سكنه الاصلي بجواري في مصر الجديده ميدان سانت فاتيما …. كان من كبار بلطجيه مصر الجديده عامه و نادي الشمس خاصه في التسعينات حيث كان يقضي كامل اوقاته في النادي امام باب النادي الرئيسي و خناقات و سلاح ابيض لا حصر له ….
فجأه .. اختفي ابراهيم من المشهد حتي رأيناه مع السلفيين في مساجد جماعه التبليغ و الدعوه واطلق لحيته و ظن الجميع انه مسالم حتي حدثت جريمه سطو مسلح علي بنك في الاسكندريه قتل فيها عسكري الحراسه المعين في البنك حتي تم القاء القبض علي منفذي العمليه و تبين انهم ارهابيين ايام التسعينات يقومون بسرقه الاموال لصالح فلسطين و شراء السلاح اللازم لها و كان ابراهيم واحد من الاشخاص المتهمين فيها و علمنا ذلك عندما فوجئنا بقوات العمليات الخاصه تهجم علي الجيم الذي كان دائم الذهاب له في مصر الجديده .
اختفي بعدها عن المشهد و ظهر مجددا و لكن في قضيه عرفت اعلاميا بالعائدين من الشيشان حيث كان متورط مع جماعات تقوم بتسفير المقاتلين الي الشيشان لمحاربه القوات الروسيه هناك .
عرف عنه انه اخواني متشدد و اعتقل مرات عديده في قضايا مختلفه جميعها مرتبطه بالارهاب و له عده زوجات منها زوجته بطله موضوع اللواء و حي النرجس .
لا صحه بانه رجل اعمال كبير او يمتلك مدارس او اي شيء من هذا القبيل بل هو ياتي بالاموال من مصادر لا اعلمها .
جميع هذه المعلومات حقيقيه و علي مسؤوليتي الشخصيه و احاسب علي كل كلمه و حرف امام الله و القانون بل و هناك معلومات اخري كثيره اتحفظ علي نشرها نظرا لانها تمس اشخاص اخرين من اصدقائه القدامي و قد تاب الله عليهم من الارهاب و السياسه و يعيشون في سلام فلا مبرر لاثاره معلومات قد تضر بهم و عائلاتهم .