عدم تحمل المسؤولية … العناد والعصبية … صراع القوامة وفرض السيطرة والهيمنة والتبعية … الخيانة الزوجية … المرأة النكدية … تدخل الأهل والأصدقاء سيئي النية … أفشاء أسرار العلاقة الحميمية … الملل والحياة الروتينية … الأهانة والسادية … ضغوط الحياة والفقر والمشاكل المادية … غياب التفاهم والأحترام المتبادل والتعامل بندية … ضياع الثقة بسبب الكذب والأنانية … عدم حل المشاكل بالمراحل الأولية … الأهمال والإنشغال بالعمل أو وسائل التواصل الأجتماعية … زواج الصالونات والبحث عن وهم الحب والرومانسية … في حوار لا تنقصه الجرأة والشجاعة وكعادتها دائمًا في أقتحامها للمشكلات الهامة بمجتمعاتنا العربية وضعت النجمة والأعلامية أمل خليل روشتة سحرية للحد من ظاهرة الطلاق وإنقاذ ما يمكن إنقاذه بمجتمعاتنا العربية وتحدثت أمل خليل موجهه نصائحها للمقبلين علي الزواج قبل المتزوجين وحتي لا يصحوا من أحلام الحب والرومانسية علي كوابيس محكمة الأسرة والطلاق والخلع وحق الرؤية والنفقة والتمكين وتلك المشاكل الأبدية والتي آن الأوان علي حد قول الأعلامية أمل خليل في وضع حلول لها لأن من يدفع ثمن وفاتورة إنهيار الأسرة المصرية هم الأطفال الذين يتحولون لقنابل موقوتة بمجتمعاتنا العربية لأنهم يكونوا مشوهين نفسيًا ومكسورين معنويًا وغير مؤهلين دينيًا أو أخلاقيًا للأندماج بالمجتمع بسبب افتقادهم التوازن النفسي بسبب أنانية الوالدين وقرارهم الخاطئ بالزواج ثم الإنفصال ضاربين بعرض الحائط مصلحة أبنائهم بل والكارثة أن في كثير من الأحيان يستخدم الآباء أولادهم كأداة للأنتقام من بعضهم البعض والذنب الوحيد الذي أقترفوه أبنائهم هو أن قدرهم وحظهم العثر أوقعهم في آباء لا يستحقوا ذلك الشرف ولا يستحقوا نعمة الأولاد التي يفتقدها غيرهم ممن لم يرزقوا بنعمة الأولاد من المتزوجين ومن سخرية القدر والواقع المأساوي والصادم الذي نحياه بمجتمعاتنا العربية أنه بسبب مشاكل سيكولوجية في تكوين شخصية الآباء والتربية الخاطئة لهم والموروث الثقافي الذي عفا عليه الزمن تحدث كوارث تعصف بأستقرار الأسر بمجتمعاتنا العربية ويدفع ثمنها الأبناء وتضيف الأعلامية أمل خليل أن تلك المشاكل لابد من وضع حلول لها فورًا وقبل أن ننادي بتعديل قانون الأحوال الشخصية لأن وجود قانون مثالي وعادل مع عقول وضمائر ظالمة لبعض الآباء والمتزوجين لن يؤدي لحل المشكلة وحتي لا ندفن رؤسنا في الرمال يجب أن يتم حوار مجتمعي تشارك فيه كل المؤسسات المعنية بالمجتمع لترسيخ ثقافة الزواج الصحيحة وخروج أجيال قادمة قادرة علي التعايش السلمي دون عقد نقص وأمراض نفسية وتراكمات من الماضي يدفع ثمنها شريك الحياه والأبناء ويكون عقاب الطرف المخطئ مجرد لوم وعتاب لن يجدي نفعًا ولن يعوض شريك حياته وأبنائه الظلم الفادح والأذي النفسي والمعنوي الذي وقع عليهم وتسبب فيه لهم بغبائه وأنانيته وساديته وتلخصت روشتة الأعلامية أمل خليل في النقاط التالية والتي تري من وجهة نظرها ومن خلال خبرتها أنها السبب الرئيسي في ” قتل العلاقات الزوجية ” وهي … عدم تحمل المسؤولية … العناد والعصبية … صراع القوامة وفرض السيطرة والهيمنة والتبعية … الخيانة الزوجية … المرأة النكدية … تدخل الأهل والأصدقاء سيئي النية … أفشاء أسرار العلاقة الحميمية … الملل والحياة الروتينية … الأهانة والسادية … ضغوط الحياة والفقر والمشاكل المادية … غياب التفاهم والأحترام المتبادل والتعامل بندية … ضياع الثقة بسبب الكذب والأنانية … عدم حل المشاكل بالمراحل الأولية … الأهمال والإنشغال بالعمل أو وسائل التواصل الأجتماعية … زواج الصالونات والبحث عن وهم الحب والرومانسية … وتؤكد النجمة والأعلامية أمل خليل أنها تطلق مبادرة ” أسرة سعيدة ” وتتمني أن تلقي دعمًا من مؤسسات الدولة والأعلام لتنفيذها علي أرض الواقع وأنها تمتلك أفكارًا ورؤية تتوافق مع معطيات الواقع للبدأ فورًا في تأهيل المقبلين علي الزواج وحل مشاكل المتزوجين حاليًا وأيضًا معالجة التشوهات النفسية للأبناء الذين تضرروا من المشاكل الأسرية أو انفصال والديهم ورحبت الأعلامية أمل خليل بدعم جريدة ” البيان ” المحترمة لها ورعايتها لمبادرتها ” أسرة سعيدة ” بما ” للبيان ” من مصداقية وقراء بالملايين بمختلف دول العالم ووعدت النجمة والأعلامية المحترمة أمل خليل بطرح أستراتيجية مبادرتها ” أسرة سعيدة ” من خلال سلسلة من الحوارات ” للبيان ” والحديث بها عن تفاصيل روشتتها السحرية لإنقاذ الأسرة المصرية وكيفية معالجة أهم المشاكل التي تتسبب في قتل العلاقات الزوجية علي حد قولها وأختتمت أمل خليل حوارها ” للبيان ” بتأكيدها أن الأعلام رسالة وميثاق شرف ولايد أن يكون له دور فعال ومؤثر بالمجتمع لأنه القوة الناعمة والتي لها مفعول السحر علي العقول والقلوب لذلك فأن ضميرها المهني والإنساني يحتم عليها أن تحاول جاهدة صناعة الفارق والمساهمة في الحد من ظاهرة الطلاق بتطبيق مبادرتها ” أسرة سعيدة ” ليس أكاديميًا ولكن علي أرض الواقع مهما كلفها ذلك من جهد ووقت .
التعليقات