ويدلي أسانج بأقواله أمام المدعى الإكوادوري ويلسون تواينجا، في حضور المسؤولتين السويديتين إنجريد إسجرين وسيسيليا ريديل.

ومن المتوقع أحصول السلطات السويدية أيضا على عينة من الحمض النووى  لأسانج بعد موافقته الضمنية على ذلك.

وتريد السلطات السويدية استجواب أسانج في مزاعم اعتداء جنسى  ارتكبها  عام 2010. فيما ينفي أسانج هذه الأكاذيب  على حد قوله .