أبوالمجد الجمال
عالما مغبونا لا سرمديا ولاملائكيا ملئ بالخفايا والأسرار
من يحمي مافيا فساد “التقارير الطبية” المضروبة ؟
لماذا لايوجد طبيب شرعي في كل محافظة للفصل في حقيقة الإصابات الكيدية ومضاهتها بما ورد بالتقارير الطبية الملفقة لإبتزاز الضحايا ؟
ماسر الصمت تجاة دولة البلطجة التي تدوس علي القانون وتحكم بعض المناطق علي عينك ياتاجر ؟
شفرات وألغاز . . هل الصندوق الأسود للبلطجة والبلطجية غير معلوم للأجهزة المختصة ؟
لمن يلجأ الضحايا بعد لف حبل التقارير الطبية والمحاضر الملفقة حول رقابهم لإدانتهم قانونيا في ساحات المحاكم ؟
الملعوب القانوني . . من يحمي الضحايا من مافيا التعويضات بعد الحكم عليهم بإسم “التقارير الطبية” الملفقة قانونا بعد إعتداء البلطجية علي أنفسهم ليصطادوهم ؟
العدالة الغائبة . . لماذا لايشرع قانون بتغليظ العقوبات لمن يثبت تورطهم في تلفيق “التقارير الطبية” المضروبة بدءا من البلطجي مروا بالطبيب حتي شهود الزور ؟
عندما تغيب هيبة وسيادة القانون بإرادة الترزية علي مقاس مصالح الحيتان الكبار ولاد الإية بس
ما من رذيلة ولاوضيعة ولا دنيئة ولا خسة ولا إنحطاط ولافجور ولافسوق ولافساد ولا إفساد ولاظلم ولابلطجة إلا وآتوها ثم يدونون في الخانة كلمة من “أربع حروف ” بس . . كفاية حرام
مأساة عندما تكون آمنا في عملك وبيتك . . ثم تفاجئ بحكما قضائيا صادرا ضدك بالحبس والغرامة في قضية لا تعرف عنها شيئا . . ولم تخطر بها بكافة مراحلها القانونية بدءا من قسم الشرطة للنيابة للمحكمة ولا تعرف أطرافها ولايعرفونك . . إيه الحكاية
عندما تتحالف المصالح الخاصة وبينزنس العلاقات والصفقات المشبوهة . . ينعكس ظل “مأساة الأبرياء” علي أرض نفاق “التقارير الطبية” المضروبة
يولد أباطرة القهر والظلم والإستعباد والإستكانة من معون شهود الزور وتحالف حزب الكنبة والصامتون وأنا مالي
من رحم الخضوع والخوف والذعر والهلع . . تولد كرابيج التسلط والتحكم والإبتزاز بكافة أشكاله وألوانه المادي والجنسي والأدبي والمعنوي . . وماخفي كان أعظم
النهاية المأساوية الأزلية . . المظلوم سيظل مظلوما حتي الموت والظالم سيظل ظالما حتي الموت . . فلا المظلوم يرفع عنه الظلم ولا الظالم يعاقب علي ظلمه ولا عقوبة في الدنيا لا من الأرض ولا السماء
من رحم الفساد يولد عنتيل “التقارير الطبية” المفبركة . . من رحم الفوضي والقصور والإهمال والتسيب تولد “مأساة الضحايا” الذين يدفعون وحدهم فقط فوانير الفساد والإهمال دون ذنب أوجريرة . . سوي أنهم يسيرون عكس تيار عدم الإستقامة والصراط المستقيم بل هم الصراط المستقيم نفسه بل منبع كل صراط مستقيم . . من رحم الظلم والقهر والإستبداد تولد دولة البلطجة التي لا يستطيع أن يوقفها أحدا لا دستورا ولا قانونا ولاشعبا ولا نظاما ولايحزنون ليعلو صوت البلطجة ليكون لا صوتا فوق صوته بعد أن أصبح لهم اليد الطولي في كل شئ وقبل كل شئ . . من رحم التستر وإلتزام الصمت والسكون الذي ليس كالسكون الذي يسبق العاصفة وشتان بين الإثنين سكون الفوضي والبلطجة وسكون يسبق العاصفة فلا عاصفة ضد دولة البلطجة والبلطجية ولايحزنون كل الدعم والتعزير لهم فقط علي حساب جثث وسمعة وقوت الشرفاء في هذا الوطن وطن البلطجية وليس وطن الشرفاء الأحرار وطن الهليبة والنهيبة واللصوص والعملاء والخونة وعبيد العبيد عبيد لوطيين أوروبا ودول الغرب والصهيونية والماسونية من عينة خدام الهيكل المزعوم وتهويد القدس وبيع القضية الفلسطنية وطمس الحقائق والمعلومات والبيانات بل وتزوير التاريخ نفسه بل والتاريخ والأوطان برئية كبراءة الذئب من دم ابن يعقوب من خستهم وندالتهم وآفكهم ولوطيتهم التي فاقت لوطية قوم لوط الذين كانون يتباهون ويتفاخرون بإرتكاب المنكر في ناديهم علي الملأ وعلي عينك يتاجر بل أتوا ما أتاه قوم لوط بل وأشد يستنكرون مافعلوه ثم يأتون أشد مما فعلوه قوم بني لوط السابقيين في مرحلة من المراحل الحرجة التي تمر بها البلاد في زمن تفشي اللوطية والعبودبة والذل والإنكسار والإستكانة.
من رحم الخضوع والخوف والذعر والهلع تولد كرابيج التسلط والتحكم والإبتزاز بكافة أشكالة وألوانه المادي والجنسي والأدبي والمعنوي . . وماخفي كان أعظم
من رحم السكوت بإسم الصبر والحكمة والتروي والتآني . . نولد أعاصير القهر والقمع . . التي تأكل لحوم الشرفاء فقط الذين ليس لهم ضهرا ولا سندا في وطن الهليبة والحناكيش . . من رحم العدالة العمياء أو الغائبة أو المفقودة أو قل كيفما تشاء تولد زانزيين الأبطال الرجال الشرفاء المخلصين الأوفياء الصادقين المضحيين بحياتهم وقوتهم وقوت عيالهم في سبيل إعلاء المصلحة العليا للوطن وإعلاء كلمة الحق ودحض الباطل إن الباطل كان زهوقا . . لكن في زمن الرعاع والأمعة الذين أصبحوا كغثاء السيل تتكالب عليهم الأمم من مزدوجي الجنسية الأوروبية والمثليين والصهاينة الذين يحكمون العالم بثروات الشعوب العربية المنهوبة علي أيدي عملاء الخسة والندالة والقذراة في زمن “تحور الوباء” الذي أصبح كل شئ فيه مباح . . من رحم صوت الحق يولد صوت الباطل القوي الذي يأكله أكلا لما . . لأنك في زمن قوم لوط بل وأشد منهم بكثير فبني قوم لوط يكادون يكونوا بجانب خسة وندالة العملاء والخونة والإرهابيين الذين باعوا أوطانهم بثمن بخس لايذكر ولايسمن ولايغني من جوع ولا يحزنون يكادون يكونوا في مقارنة فارقة وظالمة معهم بأن يكونوا بشرا معصومين من المعصية لهول ما إرتكبوه من ذنوبا ومعاصي ولهول ما بغوه في الأرض فسادا وإفسادا حتي خرقوا بفسادهم المغبون ثقب الأوزون الذي يصرخ بأعلي صوت وبالفم المليان وبجرأة وحرقة وعلي غير إستحياء من فساد البشر أي بشر تملأ معاصيهم زبد البحر لتملأ الجو والبحر حتي تنطلق لعنان السماء لتبغي في ثقب الأوزون فسادا وأي فسادا ويا له من فسادا وإفسادا حول الحياة إلي قطعة من جهنم يحترق فيها فقط الشرفاء الذين لايخشون في الحق لومة لائم أي لائم.
فرعون موسي وفرعون العمدة . . من رحم شهود الزور وتحالف حزب الكنبة والصامتون وأنا مالي . . يولد أباطرة القهر والظلم والإستعباد والإستكانة
من رحم مقاعد المتفرجين والشامتين . . يولد فرعون الفزع والرعب والخوف والهلع والذعر . . علي طريقة “شئ من الخوف” وجواز “عتريس” من “فؤادة” باطل بأن يخترق فساد “عتريس” وفرعنته وبلطجتة كل قوانين ودساتير العالم التي كان يفصلها له ترزية قوانين الباطل وتحريم الحلال وإحلال الحرام علي طريقة الزوجة الثانية التي حولت العمدة إلي فرعون أو نصف إله بشري علي الأرض بفضل تزرية الفتاوي والتحريم من رجال دين يرتدون زي الكهنوتية في خدمة مصالح أسيادهم العبيد من أجل أن يعيشوا علي فتات جلاديهم وظالميهم الذين حولوا الدين إلي شرائع بشرية وليست سماوية وفقا لأهواءهم الشخصية الفاجرة الفاسقة كأشد من فجور وفسوق “فرعون موسي”.
من رحم تحالف المصالح الخاصة وبينزنس العلاقات والصفقات المشبوهة . . تولد مأساة الأبرياء بالتقارير الطبية المضروبة أو المفبركة أو المضروبة أو المزيفة أوصفها كما تشاء وكيفيما تشاء . . فتعددت الأسباب والموت واحد
بكفن أباطرة الموت الطبي والتزوير الطبي بمباركة إبليس اللعين . . علي شازلونج طبيب باع نفسه للشيطان بلا ثمن أي ثمن . . ليفبرك تقريرا طبيا مجاملة لأم عيون جرئية سيدة الأنوثة المتفجرة كما يجب أن تكون . . التي تدلعه بالهمس واللمس الرهيب والغمز واللمز ملاك الرحمة كما كان يطلق علي مهنتها من زمن فات وولي الست الممرضة جميلة الجميلات . . ولما لايفبرك تقريرا طبيا لشقيقها أو أحد أقاربها مقابل نظرة عين ساحرة وقبله منها قبل عينه تجعله أسيرا في محراب أسرها الملعون ربما حرم منها ممن هي حليلة التي تسوق عليه الخفة والدلال حتي منعت حقه في الكلمة الطيبة التي لم يجدها إلا عند صديقة الشيطان لينضم لقائمة أصدقاء إبليس اللعين ليوسوس له بإسم جميلة الجميلات التي تحرك بلادة وجمود سكونه العاطفي في ظل حرمانه من ينابيع العشق الحلال ليجده في الحرام علي مائدة الشيطان من أجل قبلة أو لمسة أو نظرة أوإبتسامة . . باع ميثاق شرف المهنة الذي أقسم أن يحافظ عليه وأن يقدسه وأن يؤتمن علي أسرار مرضاه . . فإذ به يبيع كل شئ بتقرير طبي فاسد ملوث بكورونا الوباء ووباء الفساد وبيع الضمائر والأنفس بثمن بخس أوبلا ثمن من أصله . . ليكتب شهادة إعدام أو وفاة أو سجن مظلوم برئ ضحية طاهر عفيف ليس له ذنب سوي أنه ليس من قوم لوط يكرهونه ككره العمي بل يطيقون العمي ولايطيقونه إنه رجل يتطهر فتخلصوا منه هذا هو ذنبه الوحيد . . إنه فارس الفوارس في “زمن اللوطيين” . . يكتب صاحب البالطو الأسود عفوا الأبيض سابقا سواء كان طبيبا أو ممرضة شهادة “سجن الأبرياء” بتقارير طبية للبلطجية المعروفين كالشمس والذين هم أشهر من نار علي علم بل هم عند قوم لوط أشهر من “أحمد زويل” و”مجدي يعقوب” و”نجيب محفوظ” لايعرفونهم ولايعشقونهم لكنهم يعرفون بل ويقدسون أبناء قوم لوط من أمثالهم ولما لا فالطيور علي أشكالها تقع . . عندما يتحالف حزب الشيطان علي ذبح الشرفاء الأبرياء الضحايا . . ليدونون في محاضر الشرطة تقاريرا طبية مفبركة تدخل الليمان . . والليمان يبكي عليهم يصرخ لصراخهم يئن لمأساتهم لو كان الليمان بشرا من ذوي الضمائر الحية لكان نطق بالحقائق والمعلومات كاملة لوجة الله والوطن والتاريخ والإنسانية المعذبة.
مأساة عندما تكون آمنا في عملك في بيتك في الطريق أي طريق . . ثم تفاجئ بحكما قضائيا صادرا ضدك بالحبس والغرامة في قضية لا تعرف عنها شيئا . . ولم تخطر بها بكافة مراحلها القانونية بدءا من قسم الشرطة للنيابة للمحكمة ولا تعرف أطرافها ولايعرفونك
مجرد قضية لإبتزازك ماديا وأدبيا ومعنويا ونفسيا ولجلدك إجتماعيا . . بل لذبحك وأنت تجهل تقرير المصير . . بعد أن أعطاهم البالطو الأسود عفوا الأبيض سابقا السلاح الفتاك المعدوم من الرحمة والإنسانية والضمير تقريرا طبيا مفبركا ليس له علاقة بالإصابات المهولة الضخمة المدونة لصالح البلطجي بطل القضية في الباطن وضحيتها في الظاهر بينما الضحية الحقيقية للكل رغم إعتداء الشاكي البلطجي – ولامؤاخذه – علي نفسه بشفره موس حلاقة أو نصل سكين أو خنجر أو سنجة وتلك هي لغتهم وأدواتهم غير الممنوعة والمسموح لهم بممارستها ممارسة طبيعية حتي في أعمق أعماق الريف الذي فقد بكارته نضارته حياءه وخجله الذي كان أشد خجلا وحياءا من العذراء في عز ربيعها . . لكن لاربيع هنا إلا لربيع مافيا وأباطرة وحيتان البلطجة البالطو الأسود الذي فبرك تقريرا طبيا للبلطجي المشهور عنه ذلك بإصابات ضخمة مفزعة ومخيفة لمن يراها مخالفة لإصابته التي أحدثها في نفسه ليحفر قبر وسجن الأبرياء من أجل إبتزازهم سواء لصالحه أو لصالح أخرون ففي كل الأحول “طالع واكل نازل واكل زي المنشار”.
فجأة يجد الضحايا الأبرياء الشرفاء في هذا الوطن أنفسهم في سجن “تحالف الشياطين” . . مجردون من كل شئ ولو حتي أي مستندات أو أدوات براءتهم بل ولا يملكون من أصلة حق الدفاع عن أنفسهم فقد سلبوهم كل شئ حتي الدفاع عن أنفسهم ياللهول ! . . أهناك قسوة وفسادا وإفسادا وبلطجة وفرعنة أشد من هذا كله . . وحدوه.
عندما تغيب هيبة وسيادة القانون بإرادة الترزية علي مقاس مصالح الحيتان الكبار ولاد الإية بس
لتكتمل معالم جريمة البلطجية المحكمة . . ولما لا فهم أصبحوا بحكم الممارسة خبراء في معرفة معالم البواطن بكل ملامح خريطة القوانين والدساتير في عالم الجريمة والعقاب . . ولا أعتي خبراء القانون وترزيته . . إنهم يبلطجون بالقانون وفي حمايته . . طالما أن هيبة وسيادة هذا القانون غائبة بإرادة تزريته علي مقاس مصالح الحيتان الكبار فقط ولاشئ سواهم . . وليذهب الشرفاء الأبرياء الضحايا لغياهيب السجون كقربان أزلي لهؤلاء البلطجية وهو حد يقدر يقول للغولة : “عينك حمرا”.
عندما تغيب العدالة والقانون أو تغيب بضم التاء بفعل فاعل ليفعل بها ماشاء ووقتما يشاء
تكتمل أركان الجريمة المحكمة أكثر فأكثر حتي تخنق الضحايا . . بشهادة قوم لوط الزور الذين أتوا أشد ما أتاه قوم لوط . . ليخالفون ضمائرهم والحقيقة والواقع المرير . . ليلقبوا الضحية لجاني والجاني لضحية . . وتلك هي قضية أخري عندما تسطر أوراقها الظلامية تحريات المباحث بناء علي شهادة قوم لوط والزور . . حتي لوعلم الفريق المكلف بإجراء تلك التحربات حول الواقعة لمعرفة أسبابها وظروفها وملابساتها أنهم شهود زورا إعتادوا عليه حتي ولو لصالج جلادهم ضد ضحيته والذي هو ضحية مثلهم تماما له . . تصوروا الضحايا يشهدون زورا لصالج جلادهم ضد ضحية مثلهم . . أهناك لوطية وعهرية أشد من ذلك . . لم يفعلها قوم لوط وفعلوها قوم القرن الحالي في مرحلة من المراحل الحرجة الصعبة والقاسية . . كان لابد أن يغلق الستار علي فصول القضية المسرحية الهزلية التي إنتهت أحداثها المأساوية الكارثية علي مسرح الحياة . . عندما تغيب العدالة والقانون أو تغيب بضم التاء بفعل فاعل ليفعل بها ماشاء ووقتما يشاء ويتلاعب بالعدالة والقانون والدستور والأبرياء وقتما يشاء أيضا وكيفما يشاء . . طالما أن العدالة في غيبوبة تامة . . غيبوبة عدم الإسراع في إصدار تشريع قانوني يغلظ العقوبات للمتورطين في جرائم البلطحة وتلفيق المحاضر والتقارير الطبية بدءا من البلطجي مرورا بالأطقم الطبية معدومة الضمير حتي شهود الزور الذين تبني عليهم التحريات . . ليكتمل جسد البلطجة بالصحة والعافية التامة علي حساب مص دم الشرفاء الأبرياء الضحايا في عالم غليان البشر . . في ظل تفشي قانون الغاب الذي يخدم الأقوياء البلطجية فقط.
مارسوا علي بعضهم البعض أحط وأدني الخسائس التي لم يمارسها بني صهيون
حتي يقر ويلزم هذا التشريع الجديد وجود طبيب شرعي واحد علي الأقل في كل محافظة ليفصل في قضايا البلطجة المدعومة بالتقارير الطبية المفبركة بالقول الفصل . . ويخترق الممنوع ويدخل عش الدبابير ويكشف المستور ويزيح الستار عن آلاعيب شيحة ومؤمرات ودسائس “بخيت وعديلة” وبني صهيون العرب الذين مارسوا علي بعضهم البعض أحط وأدني الخسائس التي لم يمارسها بني صهيون علي بعضهم البعض . . ليأتوا بكل رذيلة وخطيئة وخزي وعار ودنيئة لم يأتيها بني صهيون . . ثم يقول مرتكبوا تلك الأفعال الدنيئة التي تحرمها كافة الأديان السماوية أنهم مسلمون لكنهم مسلمون فقط في بطاقات تحقيق الشخصية المعروفة بإسم الرقم القومي مسلمون فقط في خانة الأوراق الرسمية . . لكن علي مسرح الحياة أفعالهم هي الفجور والفسوق بعينه.
النهاية المأساوية الأزلية . . المظلوم سيظل مظلوما حتي الموت والظالم سيظل ظالما حتي الموت . . فلا المظلوم يرفع عنه الظلم ولا الظالم يعاقب علي ظلمه ولا عقوبة في الدنيا لا من الأرض ولا السماء
والنهأية المأساوية الأزلية في رواية مسرح الحياة الحقيقية وليس في عالم الأدب الساحر الذي يخطف رواده لعالم أبعد من الواقع ملئ بالخيال والسحر والجمال لكنه عالم في مجمله مثير بنفس درجة إبداعه . . بأن المظلوم سيظل مظلوما حتي الموت وأن الظالم سيظل ظالما حتي الموت فلا المظلوم يرفع عنه الظلم ولا الظالم يعاقب علي ظلمه ولا عقوبة في الدنيا لا من الأرض ولا السماء . . ولاعزاء للشرفاء في زمن “تحور الوباء” المستمر . . وسلام علي القيم والمبادئ والفضيلة والأخلاق في “أرض النفاق” . . سلام علي الأتقياء بس في “زمن الوحوش” والغليان والوباء المتحور علي كل شكل ولون . . سلام عليهم !!.
التعليقات