بقلم – صلاح ذوالفقار
فشل زيارة عضو مجلس الرئاسه الاخواني عبدالله العليمي لرئيس جامعه عدن الخضر لصور لحل مشكله اضراب الهيئه التدريسيه والمساعدة يؤكد حقيقه واحده ان جماعة الاخوان وحزب الاصلاح ليس لديهم نوايا حل للازمات وانما ادارة الازمات كان الاجدر بفخامه الرئيس المشير رشاد العليمي اتخاذ اجراء اكثر صرامه بايقاف رئيس الجامعه واحالته للنيابة .
الورقه التانيه
تنصل قيادات حزب الاصلاح جماعه الاخوان المسلمين باتفاقهم مع العميد طارق صالح عضو مجلس الرئاسه حول ترشيد الخطاب الاعلامي للجماعة بمايخدم المصلحة العليا لليمن والتوقيع على ميثاق الشرف للمكونات السياسيه التنصل ترجمته قناة المهرية على شاشتها حيث تبنت بشكل رسمي دفع اللجان النقابية بعدن لحدة التصعيد في ظل مجلس رئاسي جديد لخلق فوضة عارمه بعدن في محاولة يائسة لافشال المجلس الرئاسي والارداة الوطنية اليمنية ـ ترى ماهو تعليق العميد طارق صالح على هذا التنصل .
الورقة الثالثة
محافظي المحافظات المحررة لحج وابين والضالع والموالون لجماعة الاخوان المسلمين حزب الاصلاح لم يبادروا اطلاقا بمعايدة الناس والتخفيف عن اوجاعهم المعيشية وبسبب فشل محافظ الضالع لخلق طوق امني قوي اندلعت اشتباكات بين الامن وقوات تابعه لتنظيم القاعدة اما محافظ ابين فالاخر نموذج لاستمرار للبلطجة حيث تم توقيف 160 قاطرة تتبع احدى المصانع والزامهم بدفع 60 مليون ريال لجيب المحافظ
اما السيد محافظ لحج وهو اخوانجي متعصب قضت لحج ايام العيد دون كهرباء ولا مياة .
السؤال الى متى سيرضي المجلس الرئاسي اليمني بهؤلاء ان يستعبدوا بالناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا .
الورقه الرابعه
فضحيه هيئة الادوية بعدن التابعه لوزير الصحه الاخواني بحيبح فضحيه اخلاقيا حيث تعتمد هيئه الادوية كل العلامات التجارية للادوية الصادرة من وزارة الصناعه التابعه للحوثيين لضمان استمرار انفاق هذه الشركات على المجهود الحربي لجماعه الحوثي
فهل سيتم تغيير وزير الصحة الاخواني بحيبح ومدير هيئة الادوية ونائبة الدكتور محمد دعيس ونائب مدير مكتب الصحة بعدن
الورقه الاخير ووقه التوت
تكليف المدعو احمد مسعد قائما باعمال المدير التنفيذي لمصافي عدن يعتبر رد صفعة تلاقها وزير النفط محمد باعبود بحكومه معين الحالية عندما طرد موظفي المصفاة احمد مسعد ومنعه من دخول الادارة وهو شخصية غير مرغوبه حسب اراء موظفي المصفاة لتولي هذا المنصب يعتبر تاجيجا صريحا لوضع المصفاة ومشاكله المتعددة فهل سيتعظ المجلس الرئاسي ويمنح مقعد وزير النفط لشخصية وطنية مثل الدكتور سعيد الشماسي الذي كان مثالا يحتذي فيه بالاخلاق وادارة المصافي .
التعليقات