Site icon جريدة البيان

الرائد خالد أبو بكر يرد على قناه مكملين : نعم سنصفيهم

مفاجأة مدوية في تصريحات خالدأبوبكر والكشف عن حقيقة سائق التوك توك

مفاجأة مدوية في تصريحات خالدأبوبكر والكشف عن حقيقة سائق التوك توك

كتب : أسامة درويش ..

رد الرائد خالد أبو بكر,مؤسس صفحة “الجيش الإلكتروني”, علي ما نشرته قناة مكملين ساخرة من فيديو تصفية القوات المسلحة لعدد من الإرهابيين عبر صفحته الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعى قائلا : “نعم سنصفيهم”, حيث أوضح أن الفيديو صحيح 100% و أنه من الطبيعي أن يتم تصفية الإرهابيين في حاله الحرب التي تشهدها سيناء بدلا من تقديمهم للمحاكمة .

وأضاف أبو بكر أنه فوجئ برغبة البعض فى أن يظل الجناة أحرارا طلقاء بالرغم من رغبة أسود القوات المسلحة بسيناء في الانتقام منهم لرؤيتهم إخوانهم و رفقاء سلاحهم يستشهدون أمام أعينهم يوما بعد يوم, مؤكدا أن استخدام الجثث في التصوير سواء في فيديوهات المتحدث العسكري أو في موقع وزاره الدفاع هو “بروباجاندا” إعلامية تدار بطريقة ” قديمه – رديئه ” طالبوا مرات و مرات عديده بتغييرها و تحديثها و لكن كل مكان في الدنيا له أخطاء و يطغي الطابع القتالي علي الطابع الإعلامي الذي لا تهتم به الدولة من الأساس رغم أنه أخطر و اهم من العمليات نفسها – على حد وصفه  .

وعن تسريب فيديو القوات المسلحة أشار أبو بكر إلى أنه مجند يفتخر و ويعرض تلك الفيديوهات لأهالي الشهداء من زملائهم ولكنه وصل بالصدفه ليد قنوات العهر – على حد تعبيره- فاصدة إحدى قنوات الأخوان, ما جعلهم يستخدمونه كأداة ضد القوات المسلحة , مؤكدا التعتيم علي صوت مقاتل مصري يقول ” مش انت اللي كنت بتزرع الالغام ” و تغطيه صوته حتي لا يعلم المشاهد بشاعه الإرهابيين و يتعاطف معهم على طريقة أصحاب تلك القنوات , مشيرا إلى أن الفيديو قديم منذ تقريبا 6 أشهر مهددا بضبط أى إرهابي أثناء زرع أى ألغام او مراقبه القوات المسلحة أو اطلاق نيران علي الجيش المصرى . فالدوله لا يوجد لديها وقت للمحاكمات طويلة الأجل و أن هؤلاء الأعداء سيلقون نفس المصير بل وأكثر .

على الصعيد ذاته نوه أبو بكر إلى أن الفرد صاحب الذقن الذى ظهر بالفيديو هو دليل القوات المسلحه من الاعراب من قبيلة الترابين و يسمي القوه ١٠٣ وهو يتحدث بلغه عرباوية مثل العديد من الأفراد بنفس المنطقة كما أن أفراد الصاعقة لا ينتظمون في حلق الذقن لانشغالهم في العمليات و المبيت في الجبل، وأضاف “أبوبكر” أنه لابد لمن يدافع عن الجيش أن يتحدث بمبررات قوية واضحة وأن يبعد عن الحجج الواهية الضعيفة لأنها تفقدهم مصداقيتهم وتظهر خصومهم عمالقة رغم أنهم أقزام.

واختتم الرائد ابو بكر حديثه قائلا : أتمني التركيز علي شهداء الكنائس و المساجد و الجيش بدلا من محاولات إظهار الأخطاء المستميتة لمن يفقدون ارواحهم للدفاع عن ارضي و عرضي و شرفي من فصيل نجس كاره لبلده مثل الأخوان المجرمين.

و في النهايه انا مع الجيش قلبا و قالبا مهما حدث من أخطاء أو حتي تجاوزات ضد الإرهابيين .

 

Exit mobile version